الصفحه ٣٣٣ : ( النَّبِيُّ أَوْلى
بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْواجُهُ أُمَّهاتُهُمْ ) كيف يصح أن يكون
أولى بهم من
الصفحه ١٤٠ : الْمُسْلِمِينَ ) كيف يصح ذلك مع تقدم اسلام سائر الانبياء وأممهم. وجوابنا
ان المراد بذلك وأنا أول المسلمين من قومي
الصفحه ٣٨٤ :
الْمَوْتَ إِلاَّ الْمَوْتَةَ الْأُولى ) كيف يصح استثناء الموتة الاولى من حالهم في الجنة؟ وجوابنا
أن المراد
الصفحه ٣٢٠ : تعالى ان في ذلك آية
وعبرة وهذا الجواب اولى من قول من يقول ان المراد به اختلاف اللغات وانها من باب
الصفحه ١٧٠ : على أوّله فالمراد بذلك البعض ويحتمل أن يراد
بالاعراب من امتنع عن المهاجرة فقد كان يقال مهاجر واعرابي
الصفحه ٣٨٨ : أولي العزم وفيهم من ليس
كذلك وأنتم تنكرون هذا القول. وجوابنا أن مثل ذلك قد يذكر ويراد به الكل فالمراد
الصفحه ٣١٤ :
وقد آمنوا وعملوا
الصالحات ولم صاروا هم بأن يدخلوا في الصالحين أولى من أن يدخل الصالحين في جملتهم
الصفحه ٧٥ :
يَسْجُدُونَ
يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ) فدل ذلك على ان
المراد بالاول من يختص بالخير
الصفحه ٤٠٣ : بأن يدل أولى من أكثره وليس ذلك قولا لأحد فالمراد به أنك بمرأى منا ومسمع
وإنا نعلم تعيين أحوالك وذكرها
الصفحه ٣٢٦ : ( وَلَوْ
أَنَّ ما فِي الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ
بَعْدِهِ سَبْعَةُ
الصفحه ٤١٠ : ) كيف يصح ذلك وإنما يخرج من أحد البحرين؟ وجوابنا أنه إذا
خرج من أحدهما فقد خرج منهما والمراد من هذا
الصفحه ٢٤٣ :
فمنهم من قال هم
غير مكلفين ومنهم من قال يجوز أن يكون تكليفهم بجميع العقلي والشرعي بأن يسمعوا
الصفحه ٣٦٢ : أَوَّلَ
الْمُسْلِمِينَ ) كيف يصح ان يكون أول المسلمين وقد تقدمه من المسلمين ما لا
يحصى عدده؟ وجوابنا ان
الصفحه ٤٠٦ : قاله الحسن لانه قال هم الاول لنا من
حيث كانوا قبلنا ونحن كالآخر لهم.
الصفحه ٣٨١ : أول الآنفين من عبادة من هذا حاله
وقد ذكر عن الفرزدق أنه قال : واعبد أن يهجي كليب بدارم. وأراد به