الصفحه ٤٤ : الْكِتابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ
وَالْمُحْصَناتُ مِنَ الْمُؤْمِناتِ وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
الصفحه ٩٦ : اليتامى والمساكين وابن السبيل فأمر بالاحسان الى الكل ثمّ من بعد ذلك نبه
المرء على طريقة التواضع فقال
الصفحه ١١٨ : المراد به من لا
يحكم بما أنزل الله مستحلاّ له وقيل ان المراد ومن لم يحكم بشيء مما أنزل الله فلا
يلزم ما
الصفحه ١١٩ :
أولياء بعض منهم
وكذلك بعض اليهود ومع ذلك فاليهود والنصارى يتولى بعضهم بعضا فيما يتفقون عليه من
الصفحه ١٢١ : اللذين يجمعان كل
المنافع. ثمّ بيّن تعالى ان منهم أمة مقتصدة وهم الذين أسلموا وسلكوا طريق الحق من
قبل
الصفحه ١٥٨ :
يكون محرما لان
الانفاق من المحرم ليس من صفات المؤمنين وكل ذلك يدل على ان الايمان قول وعمل
ويدخل
الصفحه ٢٠٨ :
قَبْلِكُمْ
قَوْمِ نُوحٍ وَعادٍ وَثَمُودَ وَالَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ لا يَعْلَمُهُمْ
إِلاَّ اللهُ
الصفحه ٢٤٦ :
وَكانَتِ
امْرَأَتِي عاقِراً وَقَدْ بَلَغْتُ مِنَ الْكِبَرِ عِتِيًّا ) كيف يستبعد ذلك
وهو نبيّ وقد
الصفحه ٢٥٦ : بإلقاء العصا ومن تأمل حال فرعون وقومه مع كثرتهم كيف ذهلوا عن
القبول من موسى صلّى الله عليه وسلم مع ظهور
الصفحه ٣٥٨ :
يكون مع
المتداعيين غيرهما وإنما وصفا بذلك من حيث تصورا بصورة الخصمين كيما ينبها داود عليهالسلام
الصفحه ٤٧٨ : في أمر غيرهم لأن المكلف كما يلزمه ما يخصه من ايمان وعبادة
كذلك يلزمه ما يتعلق بغيره من أمر بمعروف
الصفحه ٤٨٩ :
سورة
الفلق
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( مِنْ شَرِّ ما خَلَقَ
) إن ذلك يدل على أن الشر من
الصفحه ٢٠ : بالادلة وقال ( وَإِنَّكَ لَتَهْدِي
إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ ) أي بالأدلة وقال ( كَذلِكَ يُضِلُّ
اللهُ مَنْ
الصفحه ٢٣ :
وقع منهما أكل
الشجرة التي هي من جنس ما نهى الله تعالى عنه ويقال انها العنب ويقال التين ويقال
الصفحه ٧٥ :
يَسْجُدُونَ
يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ) فدل ذلك على ان
المراد بالاول من يختص بالخير