الصفحه ٥٢ :
يجوز على
الانبياء. وجوابنا في ذلك من وجوه ( أحدها ) ان خصمه المنقطع لان ابراهيم عليهالسلام أراد
الصفحه ٦١ : مِنَ
النِّساءِ وَالْبَنِينَ ) الخ : اذا كان تعالى زينه فكيف يعاقب العبد على ما زينه
له. وجوابنا انه
الصفحه ٦٣ :
تعالى وعلى هذا
الوجه نقول في الطاعات إنها من الله لما كان المطيع لا يصل الى فعلها الا بأمور من
الصفحه ١٥٣ :
فيزيده هدى لأنه
ينتفع بذلك دون من لم يهتد وان كان الكل سواء في اقامة الحجة.
[ مسألة ] وربما
قيل
الصفحه ١٥٤ :
من الآيات
والنبوّة أن ينسلخ من ذلك. وجوابنا أن ذلك لا يصح في الانبياء والمراد من آتاه
الله العلم
الصفحه ٢١٨ : ] وربما
قيل في قوله تعالى ( وَعَلَى اللهِ قَصْدُ
السَّبِيلِ وَمِنْها جائِرٌ ) كيف يصحّ في قصد السبيل أن
الصفحه ٢٢٧ :
الاهتداء بالايمان
والضلال بالكفر من قبل العبد وحقق ذلك بقوله تعالى ( وَلا تَزِرُ وازِرَةٌ
وِزْرَ
الصفحه ٢٢٩ :
ما يقتضي ذلك من
الحسرة فيما بعد فقال ( فَتَقْعُدَ مَلُوماً
مَحْسُوراً ) ثمّ بين تكفله تعالى بالرزق
الصفحه ٣١٤ :
وقد آمنوا وعملوا
الصالحات ولم صاروا هم بأن يدخلوا في الصالحين أولى من أن يدخل الصالحين في جملتهم
الصفحه ٣٣٨ :
عز وجل لداود صلّى
الله عليه وسلم بهذه الصفة أو جعله من حيث القوة بحيث يتصرف فيه كتصرف أحدنا في
الصفحه ٣٣٩ :
يذكر العلم ويريد
المعلوم كما ذكرنا من قبل فالمراد به أنه لا يقع من إبليس إلا الوسوسة والترغيب في
الصفحه ٤٠٢ :
والاسلام واحد
والا كان لا يكون لمن نفى من المسلمين تعلق بمن أخرج من المؤمنين.
[ مسألة ] وربما
الصفحه ٣١ :
كنحو أفعال العباد من كفر وايمان وقد يقال هو قدير على كل شيء لانه الذي يقدر غيره
كما يقال للملك انه مالك
الصفحه ٣٥ :
وزجر عن المعاصي
وقوله من بعد لرسوله صلّى الله عليه وسلم ( وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ
أَهْواءَهُمْ بَعْدَ
الصفحه ٤١ : ويصبر على البأساء والضراء
يعني فيما ينزل به من جهة الله من الشدائد والأمراض قال تعالى ( أُولئِكَ