الصفحه ٤٨٥ : النعمة العظيمة وهي النصر والفتح وتوفر الناس على
الدخول في الدين لأن كل ذلك من النعم الزائدة على محمد صلّى
الصفحه ٨ : الذي لا يقدر عليه إلا الله تعالى : ومعنى
الرحيم المبالغة في الاكثار من الرحمة والنعمة وقد يوصف بذلك
الصفحه ٥٥ :
فيجوز أن يكون المراد بذلك ( وَلا تُحَمِّلْنا ما
لا طاقَةَ لَنا بِهِ ) من العذاب في الآخرة والطف بنا حتى
الصفحه ٨٥ : وأنه لا يضيع أعمال المكلف بل يجازي عليها على ما فيه من التفاضل والتفاوت وفي
ذلك اثبات العمل للعبد لانه
الصفحه ١٣٢ : مَلَكُ الْمَوْتِ ) فوحد وذلك
مناقضة. وجوابنا ان ملك الموت هو الموكل بقبض الأرواح وله جمع عظيم من الملائكة
الصفحه ١٨٦ : الْبُشْرى يُجادِلُنا فِي قَوْمِ
لُوطٍ ) كيف يجوز منه وهو نبي أن يجادل الملائكة في ذلك. وجوابنا
أنه جادل
الصفحه ٢٣٤ : داع بأي اسم من
اسمائه الحسنى جاز ولذلك قال تعالى ( أَيًّا ما تَدْعُوا
فَلَهُ الْأَسْماءُ الْحُسْنى ).
الصفحه ٣١٧ : المراد أن هذه الدار من حق الحياة فيها
أن تدوم ولا تنقطع ومن حقها أن يدوم نعيمها بلا بؤس وأن يتصل ولا مشقة.
الصفحه ٣٨٩ : كل حال وإن
غلبتم في الظاهر لأن المغلوب إذا كان مستحقا للثواب فهو المنصور والغالب اذا كان
من أهل
الصفحه ٣٩٥ : كذلك بل كذبوا في قولهم آمنا وفي السورة أدلة على ما نقول منها
قوله ( أَنْ تَحْبَطَ أَعْمالُكُمْ )
الصفحه ٤٣٠ : يَأْتِيكُمْ بِماءٍ مَعِينٍ ) كيف يصح ذلك
ومعلوم أن الماء المعين يخرجه من معه الآلة؟ وجوابنا أن المراد ان
الصفحه ٤٣٣ :
عَلَيْنا
بَعْضَ الْأَقاوِيلِ لَأَخَذْنا مِنْهُ بِالْيَمِينِ ) لا يصحّ تعلقهم
به لاثبات اليمين له
الصفحه ٤٤١ : إليه؟ وجوابنا أن المراد ما يحصل في ذلك اليوم من الأهوال
فضرب له هذا المثل كما يقال مثله في المخاطبات
الصفحه ٤٤٧ : المراد من له الروح وهم بنو آدم فذكر تعالى انهم يقومون والملائكة بهذا الوصف
وأن جميعهم لا يتكلمون إلا بإذن
الصفحه ٤٦٢ : حملناه على من يصح أن يسأل وكذلك قوله تعالى ( وَجاءَ
رَبُّكَ ) وقوله تعالى ( يَوْمَئِذٍ
يَتَذَكَّرُ