الصفحه ٢٩٨ : أن ذكره ووصفه في زبر الاوّلين بين ذلك أنه عربي وسائر كتب الانبياء
بخلافه ومعنى قوله من بعد ( كَذلِكَ
الصفحه ٦ : كتب في كل فنّ وعلى الجملة فحصر مصنفاته كالمعتذر وهو من اهل الطبقة الحادية
عشرة من طبقات المعتزلة ذكر
الصفحه ١٤٦ : يعاد لكي يكون أقرب الى الطاعة ولذلك قال بعده ( إِنَّهُمُ
اتَّخَذُوا الشَّياطِينَ أَوْلِياءَ مِنْ دُونِ
الصفحه ٣٤ : الكتب.
[ مسألة ] وسألوا عن قوله تعالى ( وَقالُوا اتَّخَذَ
اللهُ وَلَداً سُبْحانَهُ بَلْ لَهُ ما فِي
الصفحه ١٤٧ : .
وينادي أهل النار أهل الجنة وليس كل ما كتب في اللوح المحفوظ ينزله تعالى الى
الرسول صلّى الله عليه وسلم
الصفحه ٤٠٨ : ( وَما أَمْرُنا إِلاَّ واحِدَةٌ كَلَمْحٍ
بِالْبَصَرِ ) وذلك لا يليق إلا بالآخرة التي لا يقع فيها من احد
الصفحه ٤٩٢ :
في التعارف
كالحقيقة. ومنها الحليم وفائدته أنه لا يتعجّل العقوبة خشية الفوت كما يفعله
أحدنا. ومنها
الصفحه ٤٩١ :
يصح إلا منه.
ومنها الرحيم ومعناه المكثر من فعل النعم. ومنها الملك والمالك ومعناه القادر على
التصرف
الصفحه ٣٢٢ :
ولذلك قال تعالى
بعده ( مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لا مَرَدَّ
لَهُ مِنَ اللهِ ) وقوله تعالى
الصفحه ١٩٧ :
السجود الى القبلة
على قريب من هذه الطريقة. ويحتمل في السجود أن يكون وقع منهما على وجه الاعظام له
الصفحه ٣١٦ : أن يؤاخذوا بها
وان ينسب الظلم الى أنفسهم كما نقوله في هذا الباب وقوله من بعد ( خَلَقَ
السَّماواتِ
الصفحه ٣٧٥ :
وقد قيل ان المراد
بالميزان العدل نفسه وقوله تعالى من بعد ( وَما يُدْرِيكَ
لَعَلَّ السَّاعَةَ
الصفحه ٢٢٢ :
( إِلاَّ مَنْ أُكْرِهَ
) استثناء منقطع ومعناه لكن من اكره وقلبه مطمئن بالايمان. فان قال قائل إن
الصفحه ٢٣٩ :
الْقُرْآنِ
لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ ) كيف يصح ذلك وإنما ذكر تعالى فيه بعض الامثال. وجوابنا ان
الصفحه ٣٠٣ : ذلك من مراده حتى يأتيه بخبر سبأ؟ وجوابنا ان الله تعالى كان سخّر له الطير
وفي جملتها ما يكون أقرب الى