الصفحه ٤٦٩ : تَقْوِيمٍ ) كيف يصح ذلك ونحن نعلم ان في الصورة المقدور عليها ما هو
أحسن من خلق الانسان؟ وجوابنا ان المراد
الصفحه ٤٧٥ : بعضهم يصرف نفسه عمّا حيل عليه من الهوى والشهوة وبعضهم على
خلاف ذلك فيكون الكل داخلين فيه ويكون المراد
الصفحه ٤٩٦ :
ضروب من التنبيه
على ما اودعه من وعظ وتذكير وانذار وتبشير ووعد ووعيد. وذكرنا أيضا على وجه
الاختصار
الصفحه ٩٣ : فيما يفعلون من
الكبائر اذا أصروا عليها يؤاخذون بها بالصغائر جميعا ودل قوله جل وعز ( وَلا
تَتَمَنَّوْا
الصفحه ١١٢ : ان يريد تعالى أنه جعل قلبهم على صفة يحتاجون معها الى
مزيد تكليف في الطاعة ومثل ذلك يكون من قبل الله
الصفحه ٢٨١ : لهم من المنزلة
بقوله ( إِنِّي جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِما صَبَرُوا
أَنَّهُمْ هُمُ الْفائِزُونَ
الصفحه ٣٢٣ : بين الموت والاعادة وان طالت مدته فهو كالقصير من الاوقات في أن المعاد لا
يتبين له ذلك وقوله تعالى
الصفحه ٣٨٣ : المعجزات كما روي عن ابن مسعود في انشقاق القمر وقوله تعالى من بعد
( وَلَقَدْ فَتَنَّا قَبْلَهُمْ قَوْمَ
الصفحه ٣٨٤ :
الْمَوْتَ إِلاَّ الْمَوْتَةَ الْأُولى ) كيف يصح استثناء الموتة الاولى من حالهم في الجنة؟ وجوابنا
أن المراد
الصفحه ٣٩٤ : المريض والأعرج في بعض العبادات كالجهاد وغيره وهذا معقول من الكلام.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى
الصفحه ٤٢١ :
الله في حفظ ما فعلوا من الطاعات والمراد بالثاني ان يتقوا في جميع ما كلّفوا
ولذلك قال ( إِنَّ اللهَ
الصفحه ٤٢٣ : ولم يستثن ثمّ لم يفعل يقبح منه وقد حكي عن الحسن أنه قال المراد المنافقون
أظهروا الايمان وحالهم هذه
الصفحه ٤٧٩ : ) وذلك مما لا يليق إلا بالكفار الذين لا يعتقدون في أموالهم
انها من قبل الله تعالى فلذلك رجحنا قول من صرف
الصفحه ٤٨٢ : صَلاتِهِمْ ساهُونَ ) كيف يصح مع السهو
؛ والسهو من قبل الله تعالى والساهي معذور فيما سها عنه فكيف يكون له
الصفحه ٤٨٣ : روى عنه صلّى الله عليه وسلم أنه قال ثلاث من سنن المرسلين
احدهما وضع اليمنى على اليسرى في الصلاة وقد