الصفحه ٢٩٩ : الى أن لا يفعل الا ما يحسن منه والتوكل على الله هو أن يلتمس الخير ويبتعد
عن الشر فيما عهد الله تعالى
الصفحه ٣٠١ : يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكاةَ ) ثمّ قال عقيب ذلك
إن من لم يؤمن قد زينا له ما يجب أن يأتيه لكنه
الصفحه ٣٠٥ :
فَقُلْ إِنَّما أَنَا مِنَ الْمُنْذِرِينَ ) يدل على أن
الاهتداء والضلال من فعل العبد وقوله تعالى من بعد
الصفحه ٣٣٧ : مِثْقالُ
ذَرَّةٍ ) مما تقدم وجوابنا ان من اقيمت له الدلالة على بطلان ما هو
عليه مجوز اذا ذكر مذهبه أن يكون
الصفحه ٣٤٥ : وجوه من الاقاويل لكن الذي ذكرنا أبين وهذه طريقتنا في اقتصار الاجوبة رغبة
منا في أن لا يطول وقوله تعالى
الصفحه ٣٥١ :
أقوى آلات الافعال
وختم جل وعز السورة بالرد على من انكر الاعادة والذي أورده من أقوى ما يورد في ذلك
الصفحه ٣٩١ :
الرسول صلّى الله
عليه وسلم من الغموم؟ ومنها قوله ( وَلا تُبْطِلُوا
أَعْمالَكُمْ ) فذلك يدل على ان
الصفحه ٣٩٧ : يكون ردعا عن المعاصي من حيث لا
يعرفون طريق الاحتراز ومن حيث يعلم ما يأتون ويذرون وحكي عن الحسن أن
الصفحه ٤١١ :
فقد دلّ بذلك انها
ارفع من الإستبرق وقوله تعالى ( وَلِمَنْ خافَ مَقامَ
رَبِّهِ جَنَّتانِ ) لا يدل
الصفحه ٤١٥ : المقتدر القاهر من
ظهور القوم على الفعل كقوله ( فَأَيَّدْنَا
الَّذِينَ آمَنُوا عَلى عَدُوِّهِمْ
الصفحه ٤٢٥ : كاذبين وقوله تعالى
من بعد ( اتَّخَذُوا أَيْمانَهُمْ جُنَّةً ) يدل على ذلك
وأنهم أظهروا ما لا حقيقة له
الصفحه ٤٣٤ :
سورة
المعارج
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( مِنَ اللهِ ذِي
الْمَعارِجِ ) أليس ذلك يدل على
الصفحه ٤٤٩ :
العبد هو الفاعل
لأنه لا يقال طغى في فعل شيء إلا مع التمكن من فعله ، ولا يقال آثر شيئا على شيء
إلا
الصفحه ٤٥١ : ؟ وجوابنا
أن اثبات وصف الأمرين لا يدل على نفي ثالث إذا دل الدليل عليه فيجوز أن يكون
بينهما من على وجهه غيرة
الصفحه ٤٦٦ :
آمنون من النار؟
وجوابنا ان المراد به نار مخصوصة لا يصلاها إلا هؤلاء الكفار لأن هناك نيرانا ولها