الصفحه ٨٣ :
كُنْتَ
فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ) ترغيب للرسول
صلّى الله عليه وسلم في
الصفحه ١٧٥ : :
قد استوى بشر
على العراق
من غير سيف ودم
مهراق
وقد ثبت بدليل
العقل أن ما يصح
الصفحه ١٩٩ :
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولا ) وذلك من عظم نعم الله تعالى فلولا ذلك لم يصح التصرف على
الارض ولا أن
الصفحه ٢٠٥ :
صفات الذم.
وجوابنا أن المراد انزاله بهم العقاب وما شاكله من حيث لا يعرفون كما ذكرنا في سورة
البقرة
الصفحه ٢٥١ : تعالى ما عظم الا العظيم من القول والكفر وقد كان يجوز أن لا يخلق
من يكفر لكنه تفضل وكلف لكي يؤمنوا وكذلك
الصفحه ٢٦٩ : مبلغ ما يلهي المرء عن ولده في باب الرّضاع والحمل وذلك
لأن من أعظم الاشفاق إشفاق المرضعة على ولدها
الصفحه ٣١٢ : الجمع الكثير وقوله ( وَلا تَنْسَ
نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيا ) المراد به التمتع بالقدر الذي يخرج في العرف
الصفحه ٣١٥ : رزقا ولا نفعا وأن الواجب عبادة من يبتغى من جهته الرزق
ومن اليه المرجع في الاثابة.
[ مسألة ] وربما
قيل
الصفحه ٣٦٨ :
[ مسألة ] وربما قيل في قوله تعالى ( فَلَمَّا
جاءَهُمْ بِالْحَقِّ مِنْ عِنْدِنا قالُوا اقْتُلُوا
الصفحه ٣٧٣ :
الاختيار تعريضا للمثوبة وقوله تعالى من بعد ( لَيْسَ كَمِثْلِهِ
شَيْءٌ ) ربما قالوا فيه أن ظاهره يتناقض لانه
الصفحه ٣٨١ :
أن يكتبوا السر
وهم لا يعلمونه؟ وجوابنا أنه تعالى يعرف الحفظة ما يفعله العبد بأمور من قبله
فتكتبه
الصفحه ٤٣١ : السُّجُودِ فَلا يَسْتَطِيعُونَ ) كيف يصح أن يكلف
في الآخرة بالسجود من لا يستطيعه؟ وجوابنا أن ذلك ليس بدعا
الصفحه ٤٣٧ : الْأَرْضِ مِنَ الْكافِرِينَ دَيَّاراً ) كيف يصح ذلك
وأكثر أهل الأرض من الكفار وكيف يصح ان يظهر خلاف ما قدره
الصفحه ٤٣٩ :
اللام لام العاقبة؟
فأما الكلام في الضلال والهدى فقد تقدم وقوله تعالى من بعد ( فَمَنْ
شاءَ ذَكَرَهُ
الصفحه ٤٤٨ : لترون يوم ترجف
الراجفة تعظيما لحال ذلك اليوم وبعثا على الخلاص من أهواله.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله