الصفحه ٤٦٠ :
المراد تجديد
الذكرى على من هذا حاله وإن كان البيان من جهته قد حصل بكل ومن المعلوم أن من حاله
أن
الصفحه ١١ :
سورة
البقرة
[ مسألة ] قالوا
ما الفائدة في قوله تعالى ( الم ) ولا يعقل من ذلك
في اللغة فائدة وكيف
الصفحه ٢٧ :
وَيَكْفُرُونَ بِما وَراءَهُ ) كل ذلك رجز عن فعل مثلهم.
[ مسألة ] وقالوا
قال تعالى ( قُلْ مَنْ كانَ عَدُوًّا
الصفحه ٣٩ : عليه وسلم لان الله تعالى
ذكر في الصابرين على المصائب ( أُولئِكَ عَلَيْهِمْ
صَلَواتٌ مِنْ رَبِّهِمْ
الصفحه ٩٩ :
أَحْبارَهُمْ
وَرُهْبانَهُمْ أَرْباباً مِنْ دُونِ اللهِ ) لما اطاعوهم وكل
ذلك يسقط هذه الشبهة
الصفحه ١٠٨ : بِكُفْرِهِمْ فَلا يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً ) ان ظاهره يدل على
انه منعهم من الايمان. وجوابنا ان المراد بالطبع
الصفحه ١٠٩ : بِالْعُقُودِ ) كيف يليق بذلك قوله من بعد ( أُحِلَّتْ لَكُمْ
بَهِيمَةُ الْأَنْعامِ ). وجوابنا أن قوله عز وجل
الصفحه ١٣٨ :
دَفْعُ اللهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ ) فالله تعالى يقوي
الظالم على غيره من الظلمة ليدفعه عن الظلم
الصفحه ١٥٧ : يُنْفِقُونَ أُولئِكَ هُمُ
الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ دَرَجاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ ) فجعل من وصف
المؤمن انه عند
الصفحه ١٦٨ : من ينهمك
في شرب الخمر ، فتقول حسبك هذا الفعل فيكون على وجه الزجر لا على وجه الوصف ولذلك
قال تعالى
الصفحه ١٧٠ :
كيف يصح ذلك مع
حكمته. وجوابنا أنه تعالى لما خلاهم ونفاقهم ولم يلطف بهم من حيث كان المعلوم أنه
لا
الصفحه ١٧٢ : لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كانُوا أُولِي
قُرْبى مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحابُ الْجَحِيمِ ) على
الصفحه ١٨٠ :
سيأتيه فهو قريب
من تحدي الانبياء بالمعجزات.
[ مسألة ] وربما
قيل ما فائدة قوله تعالى
الصفحه ١٨٤ :
من فعل الله
تعالى. وجوابنا أن التوفيق من فعل الله تعالى في الحقيقة وهو ما يفعله مما يدعو
العبد إلى
الصفحه ١٩١ : أَيْدِيَهُنَّ ) كيف يصح ذلك من جماعة العقلاء حتى يتفق منهن قطع اليد عند
مشاهدته. وجوابنا ان حديث يوسف اذا كان قد