الصفحه ٣٧ : عَلَى
الَّذِينَ هَدَى اللهُ ) فخصهم بهذا الهدى. وجوابنا ان هذا الهدى من جنس اللطف الذي
يتأتى في المؤمنين
الصفحه ٤٦ :
[ مسألة ] وسألوا
عن معنى قوله ( لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِنْ نِسائِهِمْ
تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ
الصفحه ٤٧ : حده وبينه من أركان الصلاة.
[ مسألة ] وربما
قيل ما حده الله تعالى في المعتدة عن وفاة زوجها من الحول
الصفحه ٥٣ : ] وربما
قيل في قوله تعالى ( لا تُبْطِلُوا
صَدَقاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَالْأَذى ) كيف يبطل ذلك. وجوابنا ان
الصفحه ٧٠ : لِي مِنْ دُونِ اللهِ ) فان أكثر النصارى يقولون بعبادة عيسى صلّى الله عليه وسلم.
[ مسألة ] وربما
قيل
الصفحه ١٠٧ :
يشاء بالتزكية.
وجوابنا أن التزكية من الله هي المدح والثناء وذلك لا يكون الا من قبله أو بأمره
الصفحه ١٢٧ :
سورة
الأنعام
[ مسألة ] وربما
سألوا عن قوله تعالى ( هُوَ الَّذِي
خَلَقَكُمْ مِنْ طِينٍ ) كيف يصح
الصفحه ١٤٠ : أمثالها في أنها حسنة وان كان الواحد من
ذلك ثوابا عظيما والثاني تفضل وهو دون ذلك الثواب فاذا تأولناه على
الصفحه ١٤٨ : ذلك. وجوابنا أن
المراد به أصحاب الأعراف ويوصفون بالطمع وان كانوا من أهل الجنة تحقيقا لذلك
ولأنهم لا
الصفحه ١٥١ :
مِنَّا
) كيف ذلك من موسى صلّى الله عليه وسلم مع علمه بأنه لا يؤخذ بذنب غيره.
وجوابنا أنهم سألوه
الصفحه ١٦٣ : ء المحرم وذلك ينقض الأول. وجوابنا انه كان في الكفار من له عهد ومن لا عهد
له ومن له عهد يختلف عهده فقوله
الصفحه ١٧٦ : حضر غيره وقد يرى الرجل غيره من بعد ولا يقال لقيه ، فليس معنى اللقاء
الرؤية ولذلك قال تعالى بعده
الصفحه ١٨٥ :
رَبُّكَ
أَعْمالَهُمْ ) كيف يصح أن يوفيهم نفس العمل. وجوابنا أن المراد جزاء
العمل من ثواب وعقاب وهو
الصفحه ١٩٣ : الله تعالى ( فَلا تُزَكُّوا
أَنْفُسَكُمْ ) وكيف يجوز للنبي أن يتولّى من قبل الكفار. وجوابنا أن مدح
الصفحه ٢٢٣ :
جملته من أكره على
الكفر بمكة حتى صبر وعرّض ثمّ تخلص بالهجرة وذلك يبين أن كلا الامرين يحسن من