الصفحه ٧ : بمعرفة معاني ما يقرؤه وما يورده في ادعيته من الأسماء الحسنى
إما مفصلا وإما على الجملة فانه تعالى قد أودع
الصفحه ٢١ :
عظيما ودلّ بذلك
على بطلان قول من يقول خلق الله فريقا للكفر وفريقا للايمان لان ذلك لو صح لكان لا
الصفحه ٣٨ : ( إِنَّ الَّذِينَ
يُؤْذُونَ اللهَ ) والمراد يؤذون أنبياءه وكأنه قال الا ليعلم الرسول من
يتبعه.
[ مسألة
الصفحه ٥٤ :
اللهَ
يَهْدِي مَنْ يَشاءُ ) مع أن الله تعالى بعثه هاديا ومبينا. وجوابنا ان المراد
ليس هو الدلالة
الصفحه ٥٧ :
سورة آل عمران
[ مسألة ] ربما
قيل اذا كان في القرآن ما يخالف ما في التوراة والانجيل من النسخ
الصفحه ٦٥ :
ما الفائدة في ذكر
ذلك. وجوابنا ان التعبد فيما يحرر من الحمل في الذكر يخالف التعبد في الانثى فلذلك
الصفحه ٦٧ :
يدخرون في بيوتهم
لان مثل ذلك لا يعرفه الغائب الا من جهة الله تعالى فلذلك قال ( إِنَّ فِي
ذلِكَ
الصفحه ٨٤ : من يقول ذلك حتى يجعل من
الانعام نصيبا من الله ولا يمتنع في المشبهة أن يكون فيهم من يقول ذلك فاذا جاز
الصفحه ١١٣ :
الوجه يحسن من
أحدنا معاداة الكفار ويحسن من الكافر الذي يعبد الصنم معاداة المبتغى للشبهة
معاداة
الصفحه ١٢٢ :
كيف يصح ذلك
ومعلوم من حالهم انهم ماتوا ولم يمسهم من العذاب ما ذكره تعالى. وجوابنا أنه أخبر
عن
الصفحه ١٣٧ : وأنتم تقولون أراد من الكل الهدى وكيف
يصح ذلك ونحن نعلم ان الكافر لا يكون ضيق الصدر بكفره بل ربما يكون
الصفحه ١٣٩ :
ثواب فيصير من هذا
الوجه نعمة فكيف يصح أن يكون عقوبة. وجوابنا ان المراد جزيناهم على بغيهم بتحريم
الصفحه ١٥٠ :
[ مسألة ] وربما قيل في قوله تعالى ( أُولئِكَ
يَنالُهُمْ نَصِيبُهُمْ مِنَ الْكِتابِ ) وذلك كالمدح
الصفحه ١٦٠ : (
وَتَخُونُوا أَماناتِكُمْ ) لكنه من المجاز الحسن الموقع لأن الامانة لا تسلم اذا تخللها
الخيانة.
[ مسألة
الصفحه ١٦٧ :
ومحنة وسببا للعقوبة من حيث يغتر المرء بهما فينصرف عن طريق الطاعة الى خلافه جاز
أن يقول تعالى ذلك بعثا