الصفحه ١٥٩ : بن هرثمة .
وقد ذكرناه في آيات أبي جعفر الثاني عليه
السلام من ظهور عين الماء له حين خرج من المدينة
الصفحه ١٦٠ :
١٤٩ / ١٠ ـ وهو ما حدّث به صالح بن
الأشعث البزّاز الكوفيّ ، قال : كنت بين يدي المفضّل إذ وردت عليه
الصفحه ١٧٢ :
بَعْضٍ وَاللَّـهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ) (١)
.
١٥٨ / ٢ ـ وحديث أبي جعفر الثاني عليه
السلام مع يحيى بن
الصفحه ٤٥٠ :
الأيام إلى علي بن
يقطين ثياباً أكرمه بها ، وكان من جملتها درّاعة خزّ سوداء من لباس الملوك ، مثقّلة
الصفحه ٤٧٣ :
٣ ـ فصل :
في
بيان ظهور آياته في قلب الحجر ذهباً
وفيه
: حديثان
٣٩٦ / ١ ـ عن علي بن أسباط
الصفحه ٦٠٨ :
علي وقال : «تأخر يا
عم ، فأنا أحق بالصلاة على أبي عليه السلام» فتأخر جعفر واربد وجهه ، وتقدّم
الصفحه ٦٠٩ :
قبض أبو محمد عليه
السلام وقدم وفد من قم والجبل وفود بالأموال التي كانت تحمل على الرسم ، ولم يكن
الصفحه ٥٨ : الساعة ، فقلت : يا رسول الله ، أدخلها أنا ؟ فقال : ادخل بسم الله ، فدخلت فإذا بطبق عليه رطب ، وجفنة من
الصفحه ١٠٥ :
لي رسول الله (ص) : «إنّك
ستبقى حتّى تلقى ولدي محمّد بن عليّ بن الحسين بن عليّ بن أبي طالب عليهم
الصفحه ١٢٩ :
عبد المطلب بن هشام
بن عبد مناف ، وأشهد على نفسه في صحة عقله وبدنه ، وجواز أمره ، أنّ لأبي الصمصام
الصفحه ١٣٧ :
والسبب في طلب إبراهيم عليه السلام
إحياء الموتى من الله تعالى ، أنّه لمّا حاجّ نمرود في ربّه تعالى
الصفحه ١٤٨ :
١٣٨ / ١ ـ وهو ما روى عمّار الساباطي ،
قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام أنّه قال : «لمّا قتل الحسين
الصفحه ١٦٢ : ؟! .
فقال عليه السلام : أما إنّه إذا كان
اليوم الخامس ارتفع لهذا الرجل من صدغه دخان فيموت مكانه .
فأصابوه
الصفحه ١٧٤ : : «يا ريح الصبا ، ضعيني» فإذا نحن في الأرض ، فأقبل عليّ علينا وقال : «يا معشر الناس ، أتدرون أين أنتم
الصفحه ١٩٢ :
«فاسمع الآن يا رأس الجالوت
السفر الأوّل من زبور داود» . قال : هات ، بارك الله عليك وعلى مَن ولدك