الصفحه ٤٥٨ :
ومعه شاكري (١)
، فلمّا قرب فإذا هو أبو الحسن عليه السلام فقمنا إليه وسلّمنا عليه ، ودفعنا إليه
الصفحه ٥٤٥ :
قال : فكان أبو هاشم يصلي الفجر ببغداد
، ويسير على البرذون ، فيدرك الزوال من يومه ذلك في عسكر سر من
الصفحه ١٥٤ :
الكتاب ، في باب
معجزة موسى عليه السلام من قلب الصورة على الستر أسداً ، حتّى ابتلع الساحر بقوة الله
الصفحه ١٧٣ :
وتعالى : (
وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ ) (١)
وإنّ سليمان عليه
الصفحه ٤٧١ :
فقال الرضا عليه السلام : ما أدفع عباد
الله عن التحدّث بنعم الله عليّ (١) ، وأمّا ذكرك صاحبك
الذي
الصفحه ٤٧٧ : أبي نصر
البزنطي ، قال : كنت شاكاً في أبي الحسن الرضا عليه السلام ، وكتبت إليه كتاباً أسأله فيه الإِذن
الصفحه ٢٣١ :
أفارق ما أنا عليه .
فقيّده وغلّه (١)
وحبسه ، وكتب إليَّ بخبره ، فأمرته بحمله إليَّ على حالته من
الصفحه ٢٤٨ :
٢١٣ / ٢ ـ وعنه ، قال : بينا أمير
المؤمنين عليه السلام يخطب الناس على المنبر يوم الجمعة ، إذ أقبل
الصفحه ٢٧٣ :
كذا والحسين كذا ،
فأبطا عليّ ، فاستلقيت على قفاي ، فإذا أنا بهاتف من سواد البيت : قم يا عليّ وخذ
الصفحه ٥٨١ :
سلّم أبو محمّد عليه
السلام إلى فخر بن أيم (١)
فكان يضيق عليه ويؤذيه قال : فقالت له امرأته : ويلك
الصفحه ٥٨٨ :
فلمّا أجاب قام أبو محمّد عليه السلام
مع الغلام وانصرفت عنهما ، وطلبت أثر أحمد بن اسحاق فاستقبلني
الصفحه ٦٠٧ :
٥٥٤ / ٢ ـ عن أبي الأديان ، قال : كنت
أخدم أبا محمّد عليه السلام وأحمل كتبه إلى الأمصار ، فدخلت
الصفحه ٤٩٦ :
قال محمّد بن العلاء : فتغير لوني وغشي
عليَّ ، فحلّفني أشدّ الأيمان أن لا أخبر به أحداً حتّى يموت
الصفحه ٤٩٧ :
٤٢٦ / ٣ ـ عن عيسى بن موسى العماني ،
قال : دخل الرضا عليه السلام على المأمون فوجد فيه همّاً فقال
الصفحه ١٥٢ : عليه
السلام ، أنّه خلق في بطن أمّه بحيث لم يعرف أحد بأنّها حامل ، وستر عن جميع الخلق ، حفظاً له عليه