الثّاقب في المناقب
الثّاقب في المناقب
المؤلف :عماد الدين أبي جعفر محمّد بن علي الطوسي [ ابن حمزة ]
الموضوع :الحديث وعلومه
الناشر :مؤسسة أنصاريان للطباعة والنشر
الصفحات :701
تحمیل
البحث في الثّاقب في المناقب
عدد النتائج : ٥٧٩ الصفحه ١٤٦ : السلام الأرض بيده فنبع من
الأرض الماء فأخذ ما توضَّأ به هو ومن معه .
والماء باق إلى يومنا هذا ، ويقال
الصفحه ١٥٠ : ابتلاه في نفسه وأهله وماله وولده ، فصبر عليه ، وسلّم لأمر ربّه تعالى ، وأثابه على ذلك ، وعوّضه من جميع
الصفحه ١٥٤ :
الكتاب ، في باب
معجزة موسى عليه السلام من قلب الصورة على الستر أسداً ، حتّى ابتلع الساحر بقوة الله
الصفحه ١٧٤ : ، الذين (
كَانُوا مِنْ آيَاتِنَا عَجَبًا )
(١) فمن أحبّ أن يسلّم على القوم فليقم» . فأوّل من قام أبو بكر
الصفحه ١٨٧ :
بعدي» ، ففعلت ما
أمرني به ، وأوصلت الودائع إليه ، وهو يأتيكم بعد ثلاثة أيام من يومي هذا ، فاسألوه
الصفحه ١٩٢ :
«فاسمع الآن يا رأس الجالوت
السفر الأوّل من زبور داود» . قال : هات ، بارك الله عليك وعلى مَن ولدك
الصفحه ٢٠٧ :
عليه من نيسابور
زائراً إذ دخلها متضرعاً ، وزار ، فوضع وجهه على قبره باكياً ، ورفع رأسه بصيراً
الصفحه ٢١٩ : ذلك إلى أبي ، فيقول : يا بنيّة احتمليه ، فإنّه بضعة من رسول الله (ص) .
فبينما أنا جالسة ذات يوم إذ
الصفحه ٢٢٢ : ويتعجب ، ويقول : «خرجت من عندها وليس عندها طعام ، فمن أين هذا ؟!» ثمّ أقبل عليها ، فقال : «يا بنت رسول
الصفحه ٢٢٦ :
أصحابك بالأمس ما
لقوا من بني إسرائيل ، نشروهم بالمناشير ، وحملوهم على الخشب فلو تعلم هذه الوجوه
الصفحه ٢٣٦ : واكتب ما أملي
عليك .
قال : كان ببغداد رجل عالم من أصحاب
الشافعي ، وكان له كتب كثيرة ، ولم يكن له ولد
الصفحه ٢٣٧ : كان لي رفيق يتعلّم معي
، وكان في محلة باب البصرة رجل يروي الأحاديث ، والناس يسمعون منه ، يقال له
الصفحه ٢٤٧ : :
بينما أمير المؤمنين صلوات الله عليه وآله على منبر الكوفة يخطب الناس إذ نظر إلى زاوية من زوايا المسجد
الصفحه ٢٦٧ : (ص) أنّي أدرك رجلاً من أمّته يقال له (أويس القرني) يكون من حزب الله وحزب رسوله ، يموت على الشهادة ، ويدخل
الصفحه ٣٠٦ : (١) يحدِّث (ص) فقال :
«خرجت طائفة من بني إسرائيل حتّى أتوا
مقبرة لهم ، وقالوا : لو صلّينا فدعونا الله تعالى