الصفحه ٤٥ : أن المراد بالمودة في
القربى ، مودة قرابة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهم عترته من أهل بيته
الصفحه ٥٧ : يمحوه ، أما سمعت اللّه يقول : « أولئك كتبَ في قلُوبِهِم الإيمان وأيّدَهُم
بِروحٍ مِنهُ » فحبنا أهل البيت
الصفحه ٦٤ :
٢ ـ وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « من أحبني
فليحبُّ عليا ، ومن أبغض عليّا فقد أبغضني ، ومن
الصفحه ٦٨ :
٢ ـ وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « فاطمة بضعة
مني ، يريبني ما أرابها ، ويؤذيني ما آذاها
الصفحه ٦٩ : وآذوها حتى اضطرت
إلى المواجهة والاحتجاج بما جاء على لسان أبيها المصطفى عليهاالسلام من فرض محبتها ومودتها
الصفحه ٧٦ :
طربتُ وما شوقا إلى البيض أطربُ
ولا لعبا منّي وذو الشيب يلعبُ
إلى
الصفحه ٨٥ :
فمالهم من دونها جُنّهْ
والحمدُ للّه على أنني
ممّن أوالي وله المِنّهْ
الصفحه ٨٧ :
تجاوزا عن ذنبي الفادحِ
فهم لمن والاهمُ جُنّةٌ
تنجيه من طائره البارحِ
الصفحه ٩٥ :
لصياغة الوجود الامتدادي في حركة الرسالة ، هذا الوجود الذي يمثله أهل البيت عليهمالسلام بما يملكونه من
الصفحه ١٠٧ :
اسرائيل
، من دخله غُفِر له » (١).
٧ ـ وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « نحن أهل
البيت لايقاس بنا
الصفحه ١١٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم مخاطبا أمير المؤمنين علي عليهالسلام : « يا علي ، من أحبكم وتمسك بكم ، فقد تمسك
بالعروة الوثقى
الصفحه ١٢٠ :
وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « من أحبنا
أهل البيت حشره اللّه تعالى آمنا يوم القيامة
الصفحه ١٢٤ :
وجاء عن الإمام أبي الحسن الكاظم عليهالسلام أنّه قال : « من عادى شيعتنا فقد
عادانا ، ومن والاهم
الصفحه ١١ : : فهم من يجمعه
وإياهم نسب ، وتُعورِف في اُسرة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٥ : وعليه مِرط مرجّل من شعر أسود ، فجاء الحسن بن علي فأدخله ، ثم جاء الحسين
فدخل معه ، ثم جاءت فاطمة فأدخلها