الصفحه ٥٥ :
«
من أحبّ هؤلاء فقد أحبّني ، ومن أبغضهم فقد أبغضني
(١).
٣ ـ وقال أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٥٦ :
حبّهم
عبادة :
١ ـ قال رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم : « حب آل محمد يوما خير من عبادة
الصفحه ٦٥ : المؤمنين علي عليهالسلام من علامات الايمان ، وليس أحد ممن آمن
باللّه تعالى ورسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٨١ :
أحبّ قصيّ الرحم من أجل حبّكم
وأهجر فيكم أُسرتي وبناتي
فيانفس
الصفحه ٩٧ :
كفاكم من عظيم الشأن أنكم
من لم يصلِّ عليكم لا صلاة لهُ
الصفحه ١٠٥ : ء
والمنزلة وغيرها ..
وفيما يلي نورد طائفة من هذه الأحاديث
المتفق عليها عند الفريقين :
١ ـ قال
الصفحه ١٠٨ : تضاهى ، فهو
أخو رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأول من آمن به وصدّقه ، وأحبّ الناس إلى اللّه تعالى
الصفحه ١٢٧ : المخلوق دون معجزات الخالق.
وقد نشأ الغلو لأسباب عديدة ، منها
الرواسب والآثار الفكرية المتسربة من الأديان
الصفحه ١٢٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في العلم أو
الشجاعة وغيرها من مكارم الاخلاق ، إلى غير ذلك من العقائد الفاسدة التي تنقص من
عظمة
الصفحه ٨ : الأرض كما أن النجوم أمان لأهل السماء ، وكسفينة نوح من
ركبها نجا ، ومن تخلّف عنها غرق وهوى.
وفي هذا
الصفحه ١٠ : بك في النسب.
وقال تعالى ( يا نُوحُ إنَّهُ ليسَ مِن أهلِكَ
) (٣) مشيرا إلى ابنه ، وهو من أهله من حيث
الصفحه ٢٣ :
وقال بعد أن ذكر طائفة من الروايات التي
تؤكد على أن الآية خاصة في أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٣٢ :
وروي نحوه عن ابن عباس (١).
ولم يكن هذا الاجراء اعتباطيا من نبي
الهدى صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٤ :
٢ ـ إنّ هذه الرواية معارضة لما تواتر
من الأحاديث الصحيحة عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦١ :
لماذا
نحبُّ عليا عليهالسلام؟
إنّ حبّنا لأمير المؤمنين عليهالسلام لم يكن اعتباطيا ، بل هو من