الصفحه ١٢٣ :
كتابه
بيمينه ، وتكتب له براءة من النار ، ويبيَضّ وجهه ، ويكسى حلل من حلل الجنّة ، ويُشفّع
في مائة
الصفحه ١٢٨ :
(
ولا
تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدعُونَ مِن دُونِ اللّه فَيَسُبُّوا اللّه عَدَوا بِغيرِ
عِلمٍ
الصفحه ١٣١ : : « ياسدير ، سمعي وبصري وبشري ولحمي ودمي وشعري من
هؤلاء براء ، وبريء اللّه منهم ، ما هؤلاء على ديني ولا على
الصفحه ٦٧ :
حب
فاطمة الزهراء عليهاالسلام :
فاطمة الزهراء عليهاالسلام من أهل البيت الذين وجبت علينا
الصفحه ١٠٠ : الروايات الصحيحة الأسانيد التي تصرّح بنزول هذه الآية على رسول اللّه
صلىاللهعليهوآلهوسلم بعد المسير
من
الصفحه ٦ : تمسكتم بهما لن تضلوا
بعدي ، كتاب اللّه .. وعترتي أهل بيتي
» فلم يكن الحب الذي من علاماته الاحترام لهم
الصفحه ٣٤ :
: (وفي طي هذين التمثيلين بأميّ المؤمنين ـ يعني عائشة وحفصة ـ وما فرط منهما من
التظاهر على رسول اللّه
الصفحه ٤٨ :
وغيرها كثير.
ثالثا
: صرّح الكثير من العلماء والمفسرين على
أن آية المودة مع ثلاث آيات بعدها
الصفحه ٧ : ضرورة من ضرورات الدين الإسلامي
الثابتة بالقطع كتابا وسُنّة ، قال تعالى : (
قُل لا
أسألُكُم عَلَيهِ أجرا
الصفحه ٤٢ : عليهمالسلام
، وهو المعنى المتبادر من الآية كما ذكره العلماء كالكرماني (١) ، والعيني (٢) وغيرهما ، فضلاً عن
الصفحه ٤٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
لم يكن بطن من بطون قريش إلاّ ولرسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
فيهم قرابة فنزلت : «
قُلْ لا
الصفحه ٤٦ :
وكونهم جعلوا مكانا
للمودة ومقرا لها ، والتأمل في الروايات المتواترة الواردة من طرق الفريقين عن
الصفحه ٧١ : : « من
أحبني فليحبّ هذين (١).
٤ ـ وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « ذروهما
بأبي وأمي ، من أحبني فليحبّ
الصفحه ٩٠ : منها بلاءً
ساعة الموت عند وقت الفناءِ
وعذابُ القبور والحشر منها
الصفحه ١٣٢ :
نسبوا أمير المؤمنين
والأئمة من ذريته عليهمالسلام
إلى الأُلوهية والنبوة ... وهم ضلاّل كفّار