الصفحه ٦٥ : نعرف
المنافقين إلاّ بتكذيبهم اللّه ورسوله ، والتخلف عن الصلاة ، والبغض لعلي (٣).
وعليه فان حبّ أمير
الصفحه ٧٦ :
ترى حبّهم عارا عليَّ وتحسبُ
فمالي إلاّ آل أحمد شيعة
ومالي إلاّ مشعب الحق
الصفحه ١١٨ : اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم : « من مات على حب آل محمد مات شهيدا ، ألا ومن مات
على حبّ آل محمد مات
الصفحه ١١٩ : واللّه
لا يحبّ أهل بيتي عبدٌ إلاّ أعطاه اللّه عزَّ وجل نورا حتى يرد عليّ الحوض ، ولا
يبغض أهل بيتي عبدٌ
الصفحه ١٣٤ :
وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « لا يبغضنا
إلاّ منافق شقي » (١).
وقال
الصفحه ٧ : إلاّ المودَّةَ في القُربَى
).
وتواتر عن النبي المصطفى صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : «أحبوا اللّه
الصفحه ٣٨ : المصادر المعتبرة.
١ ـ قوله تعالى : (قل لا
أسالكم عليه أجرا إلا المودة في القربى
) (١).
هذه هي آية
الصفحه ٤١ : أجرا
إلاّ المودَّةَ في القُربَى »؟ قال : وانكم
لأنتم هم؟ قال : نعم (٢)
».
وروى اسماعيل بن عبدالخالق
الصفحه ٤٢ : (٣).
ورغم أن الآية واضحة الدلالة وضوح الشمس
في رائعة النهار إلاّ أن البعض حاول إزالة الحقّ عن موضعه متأولاً
الصفحه ٤٤ :
والتقرب ، فالمعنى : لا أسألكم عليه أجرا إلاّ أن تودّوه وتحبوه تعالى بالتقرب
إليه.
ومستند هذا القول رواية
الصفحه ٦٤ : وبرأ النسمة ، إنّه لعهد
النبي الاُمي إليَّ أنه لا يحبني إلاّ مؤمن ، ولا يبغضني إلاّ منافق
الصفحه ٦٦ :
(ولكن الحديث الذي
ليس عليه لبس قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « لا يحبك
إلاّ مؤمن ، ولا يبغضك
الصفحه ٩٩ : كتاب اللّه « يا أيُّها الَّذينَ
آمَنُوا » إلاّ وعلي أولها وأميرها وشريفها ، ولقد
عاتب اللّه أصحاب محمد
الصفحه ١١٦ : نزلت هذه الآية ( ألا بِذكرِ اللّه تَطمَئنُّ
القُلوبُ )
(٥) قال : ذاك من أحبّ
اللّه ورسوله ، وأحبّ أهل
الصفحه ١١٧ : ، وآمنه من فزع يوم القيامة الأكبر »
(١).
وقال الإمام الصادق عليهالسلام : « لا يحبّنا عبدٌ إلاّ كان معنا