الصفحه ٤٨ : إلاّ أربع آيات منها أُنزلت بالمدينة : « قُل لا أسألكُم ...
» ) (١).
وقال الالوسي في معرض الجواب : هي
الصفحه ١٣٤ :
وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « لا يبغضنا
إلاّ منافق شقي » (١).
وقال
الصفحه ٤٢ : كلام اللّه بما
تشتهي نفسه مبتدعا بعض الأقوال التي لا تستند إلى دليل علمي أو هي قائمة على دليل
واهٍ لا
الصفحه ٤٤ : الآية مدنية لا مكية كما جاء في
سبب نزولها ، وإنّ الخطاب فيها لكافة المسلمين لا لخصوص قريش.
القول
الصفحه ٥٠ : جانب آخر قرّب إليه من آمن به وصدّق بنبوّته ولو كان لا يمس إليه بصلة أو
قرابة ، بل حتى لو كان عبدا حبشيا
الصفحه ٥٨ : النعم. قال : يا رسول
اللّه ، وما أول النعم؟ قال : طيب الولادة ، إنّه لا يحبنا إلاّ من طاب مولده
الصفحه ٤٠ : زاذان عن الإمام أمير المؤمنين علي عليهالسلام ، أنّه قال : « فينا في آل حم آية ، لا
يحفظ مودتنا إلاّ كل
الصفحه ٥٧ :
٢ ـ وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « لا يحبنا
أهل البيت إلاّ مؤمن تقي ، ولا يبغضنا إلاّ منافق
الصفحه ٧٢ :
والحسن والحسين
يلعبان بين يديه ، فقلت : يا رسول اللّه أتحبهما؟ فقال : « وكيف لا أُحبهما وهما
الصفحه ١٠٩ : علي عليهالسلام
: « أنت مني
بمنزلة هارون من موسى ، إلاّ أنه لا نبي بعدي
» (١).
والظاهر من القرآن
الصفحه ١٢٦ : (١)
، قال تعالى : (
يا أهلَ
الكِتابِ لا تَغلُوا في دِينِكُم وَلا تَقُولُوا عَلى اللّه إلاّ الحَقَّ إنَّما
الصفحه ١٣٢ : والخروج عن الإسلام) (١).
وقال الشيخ المظفر رضياللهعنه : (لا نعتقد في أئمتنا عليهمالسلام ما يعتقده
الصفحه ٦ : تعالى ورسوله ، وبه أمرنا ، لا لقرب لحمتهم من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وحسب ، على ما في هذا من شرف
الصفحه ٧ : ضرورة من ضرورات الدين الإسلامي
الثابتة بالقطع كتابا وسُنّة ، قال تعالى : (
قُل لا
أسألُكُم عَلَيهِ أجرا
الصفحه ٢٣ : :
ممّا تقدم من النصوص الصحيحة والتي فاقت
حدّ التواتر يتضح بشكل جلي لا لبس فيه أن المراد بأهل البيت