الصفحه ١٧ : ومحدّثوهم عن الإمام
أمير المؤمنين علي عليهالسلام
وولده الإمام الحسن السبط والإمام علي بن الحسين زين
الصفحه ٣٤ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فمعلوم في السيرة والتاريخ موقف عائشة
من عثمان وتأليبها الناس على قتله
الصفحه ٣٨ : المودة التي أكدت أغلب كتب
التفسير وكثير من مصادر الحديث والسيرة والتاريخ نزولها في قربى النبي
الصفحه ١٤ : طالب ، وفاطمة الزهراء ،
والسبطان الحسن والحسين (صلوات اللّه عليهم أجمعين
الصفحه ١٣٩ : الزهراء عليهاالسلام ................................................ ٦٧
حبّ السبطين الحسن والحسين
الصفحه ٧٠ :
حبّ
السبطين الحسن والحسين عليهماالسلام :
الحسن والحسين عليهماالسلام سبطا رسول اللّه
الصفحه ٣٥ : وعلي والزهراء والسبطان الحسن والحسين عليهمالسلام
، وهو ما ورد في صحيح الأخبار وقام الدليل على إثباته
الصفحه ١٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
الحسن والحسين ، فأقعد كل واحد منهما على فخذيه ، وأدنى فاطمة من حجره وزوجها ، ثم
لفّ عليهم ثوبا
الصفحه ١١٩ :
ميزانه
، وقبل عمله ، وغفر زلله ، ومن أبغضنا لا ينفعه إسلامه
» (١).
وقال الإمام الحسن
الصفحه ١٣ : .
٢) ترجمة الإمام علي
عليهالسلام من تاريخ
مدينة دمشق ٢ : ١٦٣ ـ ١٦٤ / ٦٤٢. وشواهد التنزيل لقواعد التفضيل
الصفحه ٢٠ : علي عليهالسلام من تاريخ دمشق / ابن عساكر ، تحقيق
محمد باقر المحمودي ١ : ٢٧٣ ـ ٢٧٤ / ٣٢٢ ، دار التعارف
الصفحه ١٠٣ :
الأمر والأولى
بالتصرف ، أي من له صلاحية الولاية على أمور الناس والأولى بها منهم ، وهو الإمام
، وهي
الصفحه ٧١ : حسينا ، حسين سبط من الأسباط
(٤).
٧ ـ وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « الحسن
والحسين ريحانتاي
الصفحه ١٢٤ :
وجاء عن الإمام أبي الحسن الكاظم عليهالسلام أنّه قال : « من عادى شيعتنا فقد
عادانا ، ومن والاهم
الصفحه ٢٢ : والحسن والحسين عليهمالسلام ، وهو ما أطبق على روايته الشيعة
الامامية وأجمع عليه كافة علمائهم (١)
، ورواه