الصفحه ٧٢ :
ريحانتاي من الدنيا أشمّهما » (١).
وممّا تقدم يتبين أنّ حب الحسن والحسين عليهماالسلام واجب على كل مسلم
الصفحه ١٥ : وعليه مِرط مرجّل من شعر أسود ، فجاء الحسن بن علي فأدخله ، ثم جاء الحسين
فدخل معه ، ثم جاءت فاطمة فأدخلها
الصفحه ٤١ : البيت ، في علي وفاطمة والحسن والحسين
أصحاب الكساء (٣).
__________________
١) المستدرك على
الصحيحين
الصفحه ٣٠ : عَنكُمُ الرِّجسَ أهلَ البيتِ ويُطهِّركُم تَطهيرا
) وفي البيت
سبعة : جبريل وميكائيل وعلي وفاطمة والحسن
الصفحه ٣٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
أنه كان يحبّ عليا والحسن والحسين ، واذا ثبت ذلك وجب على كلّ الأمة مثله ، لقوله
تعالى
الصفحه ٩٤ : سُئل عن هذا الاختيار بقوله : « لو علم اللّه تعالى
أن في الأرض عبادا أكرم من علي وفاطمة والحسن والحسين
الصفحه ٧٧ : (٢) على صدق ودّهم
أحقُّ وأولى فيهم أن يُفنّدا(٣)
وقال مبيّنا أحد آثار مودّة أمير
الصفحه ٨٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « من أحبّ
أهل بيتي دخل الجنة ».
أخذ المصطفى النبي بكفّي
حسنٍ والحسين أخذ
الصفحه ١٠٧ : أحبّ أن
يُبارك له في أجله وأن يمتّعه اللّه بما خوله ، فليخلفني في أهلي خلافة حسنة
» (٥).
١١ ـ وقال
الصفحه ٩٢ : من فضائل
أهل البيت عليهمالسلام وموقعهم
المتميز في حياة الاُمّة ، فأكّد على حالة الاقتران بين الرسول
الصفحه ٤٩ :
فلا يناسبه صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يطلب أجرا على الرسالة في مودة
قرباه.
وقالوا إنّ الآية
الصفحه ١٢٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « أثبتكم
قدما على الصراط أشدّكم حُبا لأهل بيتي
» (٣).
وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « ما
الصفحه ٤٥ : إلى اللّه تعالى ، وهذا أمر لا يعقل ولا يرتضيه
الذوق السليم لأنّه يؤدي إلى أن يكون الأجر والمأجور عليه
الصفحه ٥٣ : سنسلط الضوء على بعض ما ورد في
السُنّة المباركة في تأكيد المودّة والولاء لأهل البيت عليهمالسلام وبيان
الصفحه ٧ :
المقدِّمة
الحمدُ للّه ربِّ العالمين وأفضل الصلاة
وأتم التسليم على محمد المصطفى الأمين وآله