الصفحه ١١٦ :
هذا البحث ، وعليه
فان محبتهم طاعة للّه تعالى وللرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
: ( وَمَن يُطِعِ
الصفحه ١٣١ : : « ياسدير ، سمعي وبصري وبشري ولحمي ودمي وشعري من
هؤلاء براء ، وبريء اللّه منهم ، ما هؤلاء على ديني ولا على
الصفحه ٦٩ :
ومن الرجال علي (١).
ورغم ثبوت محبّة الزهراء عليهاالسلام قرآنا وسُنّةً كما تقدم ، فإنّها تعرضت
الصفحه ٦٧ : الإسلام الاُولى التي
درجت وترعرعت في أحضان النبوة وشبّت في كنف الإمامة ، وهي المعصومة من كل دنسٍ
وعيب
الصفحه ٦٨ : دخلت عليه قام إليها فقبلها وأجلسها في مجلسه وكان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم إذا دخل عليها قامت من
الصفحه ١٠١ :
ولن تجدن منّا لك اليوم عاصيا
فقال له قم يا علي فانني
رضيتك من بعدي إماما
الصفحه ١٢٧ : سياسية تهدف إلى التسلط على
رقاب الناس وطلب الرئاسة والزعامة ، أو إلى الحط من مكانة الأشخاص الذين يغالون
الصفحه ١٢٨ : الفردية الدنيئة
الناشئة من الشذوذ الخلقي والعقد النفسية التي دعت أصحابها إلى التمرد على شرعة
الخالق العزيز
الصفحه ١٣٥ : » (٢).
٦ ـ وقال أمير المؤمنين عليهالسلام : « لمبغضينا أفواج من سخط اللّه
(٣) ».
٧ ـ وقال الإمام الباقر
الصفحه ٥٦ : سنة
ومن مات عليه دخل الجنة (١).
٢ ـ وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « اعلم أنّ أول عبادته المعرفة به
الصفحه ٧٩ :
وذاك ذخري الذي عليه
في عرصة الحشر اعتمادي
ولاكم والبراء ممّن
الصفحه ١٣٠ : عليهالسلام : « بني الكفر على أربع دعائم : الفسق ، والغلو ،
والشك ، والشبهة » (٢).
٣ ـ وقال عليهالسلام
الصفحه ٧٥ : الإمام زين العابدين عليهالسلام
:
هذا الذي تعرف البطحاء وطأته
والبيتُ يعرفه
الصفحه ١٢٣ : المعطيات
التي أشرنا إليها في هذا الفصل.
ولهذا ورد عن الإمام الصادق عليهالسلام أنّه قال : « ليس الناصب من
الصفحه ١٤٠ : ....................................... ١٢٩
موقف أعلام الإمامية
من الغلاة.......................................... ١٣١
بغض أهل البيت