الصفحه ٥٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
ومعها ابناها الحسن والحسين ، وعلي عليهمالسلام
في آثارهم ، فنظر إليهم النبي
الصفحه ٨٠ :
بمحضر الإمام علي بن موسى الرضا عليهالسلام
ومطلعها :
تجاوبن بالإرنان والزفراتِ
الصفحه ٩١ :
الفصل الثالث
فضائل أهل البيت عليهم
السلام في القرآن والسُنّة
المتتبع للنصوص الإسلامية قرآنا
الصفحه ١١٥ :
وعندما يكون حبّهم عليهمالسلام للّه ننال به سعادة الدارين والقرب من
منازل الصالحين ، قال الإمام
الصفحه ١١٨ : اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم : « من مات على حب آل محمد مات شهيدا ، ألا ومن مات
على حبّ آل محمد مات
الصفحه ٥٢ :
٣ ـ قوله تعالى : ( مَن جَاءَ بِالحَسنَةِ فَلَهُ خَيرٌ مِّنهَا ...
) (١).
عن الإمام أبي جعفر
الصفحه ١٢ : خاص ، فالمراد من أهل البيت هم : رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والإمام علي ، وفاطمة الزهرا
الصفحه ٤٦ :
يتزوج الإمام علي من الزهراء عليهماالسلام
، ولم يكن هناك الحسن والحسين عليهماالسلام
، حتى تكون الآية
الصفحه ٣١ : إجراءً عمليا في ضمّ علي وفاطمة والحسن
والحسين عليهمالسلام بردائه
ليؤكد نزول آية التطهير فيهم دون غيرهم
الصفحه ٩٥ :
هذه الآيات نزلت في أهل البيت عليهمالسلام
خاصة ، في قصة تصدّق علي وفاطمة والحسنين عليهمالسلام
على
الصفحه ١٢١ : قال : رأيت رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم أخذ بيد الحسين بن علي فقال : « أيُّها الناس ، جدّ
الحسين
الصفحه ١٣٨ : ................................................ ٥٧
حبّهم مما يُسأل عنه
يوم القيامة............................................. ٥٩
حبّ الإمام علي
الصفحه ٨٨ : ءه
تفُز في المعاد وأهواله
إمامٌ له عقد يوم الغدير
بنصّ النبي وأقواله
الصفحه ٣٣ : (١).
وروي عن ابن عطية أنه قال : الرجس اسم
يقع على الاثم والعذاب وعلى النجاسات والنقائص ، فأذهب اللّه جميع
الصفحه ٢٣ :
وقال بعد أن ذكر طائفة من الروايات التي
تؤكد على أن الآية خاصة في أهل البيت عليهمالسلام