الصفحه ١٣٢ :
نسبوا أمير المؤمنين
والأئمة من ذريته عليهمالسلام
إلى الأُلوهية والنبوة ... وهم ضلاّل كفّار
الصفحه ٨٥ : علي بن أبي طالب
هو الذي يهدي إلى الجَنّهْ
والنار تصلى لذوي بغضه
الصفحه ١٢٥ : بين محذورين أو قل بين رذيلتين ، فالشجاعة تقع بين التهور والجبن ، والكرم يقع
بين البخل والاسراف
الصفحه ٦٢ :
:
والنصوص الدالة على هذا المعنى كثيرة
جدا نكتفي منها بحديثين :
١
ـ حديث الطائر :
وهو يثبت أنّ أمير
الصفحه ١٣٤ : » (٤).
٣ ـ وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
مشيرا إلى الحسن والحسين عليهماالسلام
: « من أبغضهما
فقد أبغضني ، ومن
الصفحه ١٢٧ : سياسية تهدف إلى التسلط على
رقاب الناس وطلب الرئاسة والزعامة ، أو إلى الحط من مكانة الأشخاص الذين يغالون
الصفحه ١٠٩ : لعلي عليهالسلام
: « الحقه ، فردّ علي أبا بكر ، وبلّغها أنت » ففعل وأخذها منه وسار إلى مكة ، ورجع
أبو
الصفحه ٣١ : الحمراء أنه قال : حفظت
من رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
ثمانية أشهر بالمدينة ، ليس من مرة يخرج إلى
الصفحه ٦١ :
» فقالوا : من هم يا رسول اللّه؟ فقال : « علي منهم ، علي منهم
» يكررها ثلاثا « وأبو
ذرّ ، والمقداد ، وسلمان
الصفحه ٤٥ : عليهمالسلام
، وقد تكاثرت الروايات من طرق العامّة والشيعة في تفسير الآية بهذا المعنى على ما
بيناه في أول الفصل
الصفحه ٦ : تعالى ورسوله ، وبه أمرنا ، لا لقرب لحمتهم من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وحسب ، على ما في هذا من شرف
الصفحه ١٢ : ، وهذا ما ينطبق
تمام الانطباق على ما جاء في الصحيحين ، عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
من أن الأئمة اثنا
الصفحه ١٢٩ : عشرية على ما سيأتي بيانه.
موقف
أهل البيت عليهمالسلام من الغلاة :
وقف أهل البيت عليهمالسلام موقفا
الصفحه ٤٤ : منسوبة إلى ابن
عباس عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أنّه قال : « قُلْ لا أسألكم عليه أجرا على ما جئتكم
الصفحه ٨١ : طيبي ثمّ يا نفس أبشري
فغير بعيدٍ كلّ ما هو آتِ
فإنّي من الرحمن أرجو بحبّهم