الصفحه ٤٤ :
المراد من القربى في الآية هم : (الإمام علي ، والزهراء ، والحسن ، والحسين عليهمالسلام ) (٢).
٣ ـ إنّ
الصفحه ٩٤ : سُئل عن هذا الاختيار بقوله : « لو علم اللّه تعالى
أن في الأرض عبادا أكرم من علي وفاطمة والحسن والحسين
الصفحه ١١٧ : يوم القيامة ، فاستظلّ
بظلّنا ، ورافقنا في منازلنا » (٢).
٧
ـ الحكمة :
قال رسول اللّه
الصفحه ١٣٩ : الزهراء عليهاالسلام ................................................ ٦٧
حبّ السبطين الحسن والحسين
الصفحه ٥ : العظيم على
أتباعه لحق عظيم ، يتفاوت الأفراد في معرفته ومستويات أدائه ، وليس من شك فإنّ حبه
هو من أولى هذه
الصفحه ١٠ : بك في النسب.
وقال تعالى ( يا نُوحُ إنَّهُ ليسَ مِن أهلِكَ
) (٣) مشيرا إلى ابنه ، وهو من أهله من حيث
الصفحه ٣٥ : وعلي والزهراء والسبطان الحسن والحسين عليهمالسلام
، وهو ما ورد في صحيح الأخبار وقام الدليل على إثباته
الصفحه ٨٩ : أن تطمس البدرا
ويامن يعاديهم لفرط شقائه
تمتّع قليلاً أنت في سقر الحمرا
الصفحه ٣٩ : : « إلاّ المودَّةَ في
القُربَى ».
الثاني : لاشك أنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم يحبّ فاطمة عليهاالسلام
الصفحه ٥٧ : عليهالسلام
: « إنّما حبنا أهل البيت شيء يكتبه اللّه في قلب العبد ، فمن كتبه اللّه في قلبه
لم يستطع أحد أن
الصفحه ٦٢ : ، ثم جاء فرددته ، فدخل في الثالثة ، أو في الرابعة ، فقال له
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : « ما حبسك
الصفحه ١٣٣ :
بغض
أهل البيت عليهمالسلام :
إلى جانب الغلو في النبي والأئمة عليهمالسلام فان البعض يقصّر
الصفحه ١٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
الحسن والحسين ، فأقعد كل واحد منهما على فخذيه ، وأدنى فاطمة من حجره وزوجها ، ثم
لفّ عليهم ثوبا
الصفحه ١٣٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « صنفان من
أُمتي لا نصيب لهما في الإسلام : الناصب لأهل بيتي حربا ، وغالٍ في الدين مارقٌ
منه
الصفحه ٢٠ : الخازن ٥ : ٢٥٩ ، دار المعرفة
ـ بيروت.
٢٠ ـ أُسد الغابة في معرفة الصحابة / ابن
الأثير ٢ : ١٠ ، ١٣ ، ١٩