الصفحه ٧٨ : ، (من
أعلام القرن الثاني) :
قال مؤكدا ولاء أهل البيت عليهمالسلام :
آل النبي محمدٍ
الصفحه ٨٤ : صالحٌ
أرجو به العتق من النارِ
إلاّ موالاة بني المصطفى
آل
الصفحه ٩٠ : آل البيت عليهمالسلام :
آل النبي هم مصابيح الهدى
تُجلى بنور هداهم الظلماتُ
الصفحه ٩٢ : الدين ، فدعاهم رسول اللّه
صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى
المباهلة بناءً على هذه الآية المباركة ، وكان نتيجة
الصفحه ٩٧ : اللّه وكُونُوا
مَعَ الصَّادِقِينَ ) (٥).
جاء عن الإمام الباقر عليهالسلام في هذه الآية قوله : « مع آل
الصفحه ٩٨ : يهديهم إلى ما جاء به نبي اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ثم الهداة من بعده علي ثم الأوصياء واحد بعد واحد
الصفحه ١٠١ : عليهالسلام مطلعها :
محمد النبي أخي وصنوي
وحمزة سيد الشهداء عمّي
إلى أن يقول
الصفحه ١٠٨ : تضاهى ، فهو
أخو رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأول من آمن به وصدّقه ، وأحبّ الناس إلى اللّه تعالى
الصفحه ١١٥ : الفرد المسلم بحاجة إلى
المنهل الرائق والنبع الأصيل الذي يضمن له معرفة الحق من الباطل ويحقق له أقرب
الطرق
الصفحه ١٢٨ : )
(١).
ومنها المصالح المادية والأطماع الشخصية
الهادفة إلى ابتزاز أموال الناس وأكلها بالباطل ، ومنها النزوات
الصفحه ١٣١ :
علينا قرآنا ( وَهُوَ الَّذِي في السَّماءِ إلَهٌ وفي الأرضِ
إلَهٌ )
(١)؟ فقال عليهالسلام
الصفحه ٧ :
المقدِّمة
الحمدُ للّه ربِّ العالمين وأفضل الصلاة
وأتم التسليم على محمد المصطفى الأمين وآله
الصفحه ١٠ : بك في النسب.
وقال تعالى ( يا نُوحُ إنَّهُ ليسَ مِن أهلِكَ
) (٣) مشيرا إلى ابنه ، وهو من أهله من حيث
الصفحه ١٢ : من ولد الإمام الحسين عليهمالسلام ، وهؤلاء هم أقرب الناس إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وأخصّهم به
الصفحه ١٣ :
وفاطمة والحسن
والحسين ، فقال : « هولاء
أهل بيتي » (١).
وعن عائشة قالت : كان أحبّ الرجـال إلى