الصفحه ٤٤ : الرحمان إلى برق رود ، وكان ثقة في نفسه
، يروي عن الضعفاء واعتمد المراسيل وصنف كتبا منها المحاسن وغيرها وقد
الصفحه ١٣ :
______________________________________________________
عند الأئمة وما شذ
على المصنفين من ذلك وكتاب البيان في حياة الرحمان وكتاب يوم الغدير وكتاب الرد
على
الصفحه ٦ : أصحابنا في وقته بالري ووجههم وكان اويق الناس وأثبتهم ) (٨) ( من رؤوس فضلاء الشيعة في أيام
المقتدر
الصفحه ١١ :
______________________________________________________
مات المترجم له سنة ٣٦٩ كما في الخلاصة
للعلامة ص ١٧ وقيل إنه مات سنة ٣٦٨ كما في رجال الشيخ وبمقتضى حديث
الصفحه ٢٦ : الطائفة في الفهرست ص ١٦٦
بعد ذكر اسمه واسم أبيه وجده : كثير الرواية حسن الحفظ غير أنه ضعفه جماعة من
الصفحه ١٥ : أسمعه من عبد الله بن جعفر الحميري حين دخل الكوفة في سنة ٢٩٧
وعمره يومئذ إثنا عشر سنة وشهور ، وقد كان جده
الصفحه ٦٧ : عبد الرحمان
الحضرمي ، كوفي ، بياع القزكان يتجر فيه ويخرج به إلى حران ، يكنى أبا محمد وقيل
أبا ناشرة
الصفحه ٣٣ :
______________________________________________________
سماعهم منه سنة ٣٥٦ (٢).
له كتب منها : كتاب المبسوط في عمل يوم
وليلة ، وكتاب المفتخر ، وكتاب في الغيبة
الصفحه ٥ : ء بمشيئة الله
وعونه.
فما ذكرنا في هذا الكتاب عن محمد بن
يعقوب الكليني رحمهالله
(١) فقد أخبرنا به
الصفحه ١٠ : العقيقة وكتاب تأريخ الشهور والحوادث فيها وكتاب نوادر وكتاب
النساء لم يتمه.
وصل بغداد سنة ٣٣٧ وهي السنة
الصفحه ٣٧ :
______________________________________________________
وغيرهم.
(١٩) محمد بن إسماعيل النيسابوري يكنى
أبا الحسن ، قال عنه المحقق الداماد في الرواشح السماوية
الصفحه ٥٦ : الفياض ، أبو
الحسن الكوفي عده الشيخ في رجاله في ص ٤١٩ من أصحاب الإمام أبى الحسن الهادي عليهالسلام وفي
الصفحه ٦٣ :
وما ذكرته في هذا الكتاب عن الحسين بن
سعيد (٣٦) فقد اخبرني به الشيخ
الصفحه ٧٦ :
______________________________________________________
وأبو العباس أحمد بن
نوح وكان قد كتب إليه بطرقه إلى رواية كتب الحسين ابن سعيد في شعبان سنة ٣٥٢ ووصفه
ابن
الصفحه ١٨ :
______________________________________________________
النجاشي (٥) : « كان وجها في أصحابنا ثقة