الصفحه ٣١ : بن علي ما يلويه
، ومحمد بن الحسن بن الوليد ، ومحمد بن الحسن الصفار ، ومحمد بن موسى بن المتوكل
وأحمد
الصفحه ١٠ :
: فأولته الرقعة فقال من غير أن ينظر إليها : قل له لا خوف عليك في هذه العلة ، ويكون
ما لا بد منه بعد ثلاثين
الصفحه ٥ : ونذكرها على غاية ما يمكن من الاختصار لتخرج الاخبار بذلك عن حد
المراسيل وتلحق بباب المسندات ، ولعل الله ان
الصفحه ٦٨ : فقهائنا وقد عده الكشي كما في ص ٣٤٤ من محكي رجاله فيمن اجمع أصحابنا على
تصحيح ما يصح عنهم من أصحاب أبي
الصفحه ٨٣ : وحينما عاده الامام في مرضه أخذ الكتاب
فتصفحه ورقة ورقة حتى اتى عليه من أوله إلى آخره وجعل يقول : رحم الله
الصفحه ٣٨ : والتفريشي في النقد والفيض في
الوافي وغيرهم ، ولهم على صحة ما ذهبوا إليه أدلة تكفلت بها المطولات فراجع في هذا
الصفحه ٣٤ : بن المتوكل وعلي بن
الحسين بن بابويه ، ومحمد ابن عبد المؤمن ومعاوية بن وهب وغيرهم.
له كتب منها
الصفحه ٧٩ : . ورى عنه حميد بن زياد كتبا كثيرة من الأصول
وجعفر بن محمد العلوي وله منه إجازة على ساير ما رواه ابن نهيك
الصفحه ٧ : (ع) ، تفسير الرؤيا ، الرجال ، ما قيل في الأئمة (ع) من الشعر ، كتاب
الكافي وقد صنفه في عشرين سنة وهو يشتمل على
الصفحه ٣ :
كتب الفريقين ولم
اقتصر على خصوص ما ورد في كتب أصحابنا عنهم ،
وقد رأيت لزاما على أن أذكر
الصفحه ٢٨ : ، وعن أبي محمد الحسن بن محمد بن
حمزة بن علي بن عبد الله الطبري الحسيني وكان سماعة منه سنة ٣٥٤ على ما
الصفحه ٥٢ : اجمع أصحابنا على تصحيح ما يصح عنهم وتصديقهم وأقروا لهم بالفقه والعلم
، ( وكان شديد الأدمة انزع سباطا
الصفحه ٩٢ : المخلوق لم
يشكر الخالق أرى لزاماً علي أن أتقدم بالشكر لكل من شجعني وآزرني في إخراج ما وفقت
لإخراجه من كتب
الصفحه ١٤ : ، وكنا قبل ذلك نعرف بولد الجهم ... وأول من نسب منا إلى زرارة جدنا
سليمان نسبه إليه سيدنا أبو الحسن علي بن
الصفحه ٢ : على محمد سيد رسله وأنبيائه وعلى اله وأوصيائه وبعد فيقول العبد
المعترف بالتقصير والعصيان حسن الموسوي