الصفحه ٣ : ، فلمّا قرب بزوغ فجر المهدي المنتظر من آل محمّد ، ضربت
قيود الحصار على الإمام الحسن العسكري عليهالسلام من
الصفحه ٧٤ :
القصّة فحكيت له ،
فأحضر الأطبّاء الذين كانوا (١) أشرفوا عليها وأمرهم بمداواتها ، فقالوا : ما
الصفحه ١٧ : سمّاه « النكت اللطاف الواردة على صاحب الكشّاف » (١).
هذا ما وقفنا عليه
من مؤلّفات هذا العالم الفاضل
الصفحه ٨٠ : داره ، وكلّ من عليه حقّ
يحضر عنده ويسلّمه إليه.
فتعجّبنا من ذلك
وقلنا : ألا تدلّونا عليه؟ فقالوا
الصفحه ٦ : ، وابن الوردي صاحب تتمة المختصر في أخبار البشر ، والشيخ علي القاري ،
والميبدي صاحب شرح الديوان ، وابن
الصفحه ٤١ : (١٠) ، فقال ابن الخطيب لعثمان : [ يا عثمان ] (١١) الآن اتّضح الحقّ
واستبان ، أنا أكتب على يدي من
الصفحه ٢٦ : إلهيّة وبشيء من الغموض الذي شاءته السماء لها ،
وبالتالي فهي فوق قوانين الطبيعة ولو من جهة ما ، فلا ضير أن
الصفحه ١٤ : .
الفصل الثامن : في
ذكر رواته ووكلائه.
الفصل التاسع : في
ذكر توقيعاته.
الفصل العاشر : في
ذكر من شاهده
الصفحه ٥ :
مولود ، وأنّه غاب بإذن الله ، وما زال حيّا يرزق ، إلى أن يأذن الله في ظهوره ،
والقائلون بهذا من العامّة
الصفحه ٣٧ : الإيمان » تأليف السيّد العالم الكامل الفاضل
بهاء الملّة والدين عليّ بن عبد الحميد وهو منقول من خطّه.
فمن
الصفحه ٤٠ :
اللحية ، وكنت
دائما أدخل الحمّام الذي هو فيه وأراه (١) على [ هذه الحالة
و ] (٢) هذا الشكل ، فلمّا
الصفحه ١١٣ :
٧
ـ دلائل الإمامة : لأبي جعفر محمّد بن جرير بن رستم الطبري الصغير ( من أعلام القرن الخامس الهجري
الصفحه ٨٤ : متخلّف ـ ذكرا كان أو انثى ـ إلاّ ويسعى إلى الصلاة ، حتّى
إذا قضيت الصلاة للوقت المفروض رجع كلّ منهم إلى
الصفحه ١٠٣ : مِنْ بَعْضٍ وَاللهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ )
آل عمران : ٣٤
٨٧
( فَقُلْ تَعالَوْا
نَدْعُ
الصفحه ٤٥ :
قال العبد الفقير
إلى رحمة الله ، عبد الرحمن ( بن محمّد ) (١) بن إبراهيم
العتائقي (٢) : إنّي كنت