الصفحه ٧٣ : إلى أوانا (١) وبتّ بها ،
وبكّرت منها اريد بغداد ، فرأيت الناس مزدحمين على القنطرة العتيقة يسألون من
الصفحه ٦٥ : على الرسم
[ والعادة ] (١) ، ولم يكن عندهم خبر بوفاة الحسن عليهالسلام ، فلمّا وصلوا
إلى سرّ من رأى
الصفحه ٧٠ : بسرّمن رأى على مشرّفه السّلام ، ثمّ أنحدر إلى أهلي ،
فحسّن له ذلك ، فترك ثيابه [ ونفقته ] (٣) عند السيّد
الصفحه ٥٠ :
فقال : كنت مسافرا
إلى مصر ، فصاحبني إنسان من غزّة ، فلمّا كنّا في بعض الطريق تذاكرنا وقعة صفّين
الصفحه ٢٣ : الأخبار من جانبه عليهالسلام إلى الشيعة
الأبرار على نحو السفراء والنّوّاب ، وإلاّ فقد استفاضت الأخبار
الصفحه ٦٧ : : يتطوّل أمير المؤمنين بإخراج أمره إلى من يبدرقنا
حتّى نخرج من هذه البلدة. قال : فأمر لهم بنقيب فأخرجهم
الصفحه ٢٠ : الكتاب غير مطبوع ، وإلاّ لقابلنا ما نقله عن السلطان المفرّج وسرور أهل
الإيمان مع ما في نسختنا من هذين
الصفحه ٦١ : دبّرت لكم القبيح ، فقلنا :
هو ما (٧) ظننت ، ورددنا عليه ردّا قبيحا ، فزعق بنا زعقة (٨) فما رأينا إلاّ من
الصفحه ٢٨ : مرويّاته ما في السلطان
المفرّج ، والفصل الحادي عشر يلائم موضوعه وكثير من مرويّاته ما في القسم الأوّل
من
الصفحه ٧٢ :
وقل لولدنا الرضي
ليكتب [ لك ] (١) إلى عليّ بن عوض ، فإنّني أوصيته (٢) يعطيك الذي تريد ، ثمّ سار
الصفحه ٨٧ : الرسول ، ونحن اولوا الأمر (٤). فخرّ الشافعيّ مغشيّا عليه لمّا سمع منه ذلك المقال ، ثمّ أفاق (٥) وآمن به
الصفحه ٨٣ :
عليها فلا تؤذيهم.
فلمّا قدمنا
المدينة وأرسى المركب فيها ـ وما كان صحيبنا من البواقي والروائح (٦) من
الصفحه ٧٧ : ، وعدّة ضياعها ألف ومائتا ضيعة ، في كلّ ضيعة من الخلق ما لا يحصي عددهم
إلاّ الله تعالى ، وهم قوم نصارى
الصفحه ٩ :
الدين الحسن بن سليمان بن محمّد بن خالد الحلّي (٤).
هذا ما وقفنا عليه
من مشايخه وتلامذته ، ولا شكّ
الصفحه ٤٢ : ) ، فأحضروا لها الأطبّاء من بغداد والحلّة فلم يقدروا لها
على شيء.
فقالت [ لها ] (١٢) نسوة مؤمنات كنّ أخدانها