الصفحه ٢٥ : الخلق ،
ولا ينتفع به ، فما الفرق بين وجوده وعدمه ـ : الجواب أوّل ما نقوله إنّا غير
قاطعين على أنّ الإمام
الصفحه ٦٢ : ، وكان ينكر على بنيه الميل إلى مذهب الإماميّة ويقول : لا
أصدّقكم ولا أقول بمذهبكم حتّى يجيء صاحبكم ـ يعني
الصفحه ٦٣ :
وعهدتها على من
حكاها : [ وذلك ] (١) أنّ بهمدان أناسا يعرفون ببني راشد ، وهم كلّهم يتشيّعون
ومذهبهم
الصفحه ٤٧ :
توفّي رضى الله
عنه سنة خمس وخمسين وسبعمائة في الجارف.
ومن
ذلك ما أخبرني به من
أثق به ـ وهو خبر
الصفحه ٥٤ :
الماء فإنّي ذاهب
إلى ربّي ، فأخذ الصبيّ القدح المغليّ بالمصطكى (١) بيده ، ثمّ حرّك شفتيه ثمّ سقاه
الصفحه ٤ : وأتباع الظلمة والفراعنة على تزييف الحقائق ، وإنكار كلّ ما يمتّ إلى
وجود هذا الإمام المنتظر بصلة ، مفترضين
الصفحه ٨١ :
من ذرّيّته حتّى
مولانا صاحب الزمان وليّ الأمر (١)
صلوات الله عليه وسلامه. فضاقت بهم الأرض بما رحبت
الصفحه ٦٩ :
الملّة (٢) والدين عليّ بن طاوس رحمهالله وشكا إليه ما يجده [ منها ] (٣) ، وقال : اريد أن اداويها ، فأحضر
الصفحه ٩٣ : الحقّ والدين محمّد
بن قارون قال : دعيت إلى امرأة فأتيتها وأنا أعلم أنّها مؤمنة من أهل الخير
والصلاح
الصفحه ٤٤ :
[ له ] (١) : من أنت يا سيّدي؟ فقال : محمّد بن الحسن ، ثمّ غاب عنّي.
فقمن وخرجن إلى
بيوتهنّ
الصفحه ١١ : هذا العالم الأديب النسّابة كثيرة جدّا ، يكفي منها ما
ذكرناه ، ولعلّ الوقوف على مؤلّفاته يفصح بشكل أكبر
الصفحه ٣١ :
٦ ـ كلّ ما حصرناه
بين القوسين ( ) أشرنا إلى موضع سقطه أو اختلافه.
٧ ـ كلّ ما حصرناه
بين
الصفحه ١٦ : المضيئة : ٣٧ ، عن الورقة ١٨٨ من مخطوطة الأنوار المضيئة.
(٣) انظر ما سيأتي
تحت عنوان « بقي شي
الصفحه ٧٩ : ) (٨) ، وأنا وأنتم في معرفتها سواء. فلمّا قدمنا ( وأرسينا بها
المركب ) (٩) وصعدت التجّار إلى مشرعة تلك المدينة
الصفحه ٦٠ : ، فأكلنا جميعا من ذلك المنسف (١٠) ، والله يا فلان ما تغيّر [ ولا نقص ] (١١).
فقلنا : نريد
الطريق الفلاني