الصفحه ٧٨ : كلّ من في الأرض وإن (٣) لم نضف إليهم
الافرنج والروم ، وغير خفي علم ما (٤) بالشام والعراق (
وغيرهما من
الصفحه ٨٦ : : بالله عليك من يعني بذلك؟ فأمسك. فقال :
والله ما عنى بها إلاّ أهلها.
ثمّ بسط لسانه
وتحدّث بحديث أمضى من
الصفحه ٢٤ :
الثاني : ما ذكره
في البحار ....
الثالث : ما يظهر
من قصّة الجزيرة الخضراء ، حيث قال الشيخ الفاضل
الصفحه ٧ : الحلّة ، ثمّ رحل إلى النجف ، والعتائقي نسبة إلى العتائق قرية من
قرى الحلّة (٣). وله مؤلّفات كثيرة.
قال
الصفحه ٥٢ : الوشاء : يا سيّدي ، من الصبي لنقيم الحجّة عليه؟
فقال (١) : والله ما رأيته قطّ ولا أعرفه. فنحن جلوس إذ
الصفحه ٩٤ :
صبيّ من التعب خلوه إلى الضعف ، فضللنا عن الطريق ، ووقعنا في واد لم نكن نعرفه ،
وفيه شوك ، وشجر ودغل
الصفحه ٩٩ : العاقبة.
ثمّ إنّي سعيت إلى
رجل من الشيعة ، فزوّجني هذه المرأة ، وتركت أهلي فما قبلت أتزوّج منهم ، وهذا
الصفحه ٥١ :
معي كتبا وقال :
امض بها إلى المدائن فإنّك ستغيب خمسة عشر يوما ، وتدخل إلى سرّ من رأى يوم الخامس
الصفحه ٩٢ : ء (٤) ، فأجيء [ إلى ] (٥) الكوفة ، فأهدم مسجدها وأبنيه على بنائه الأوّل ، وأهدم ما
حوله من بناء الجبابرة
الصفحه ١٩ :
جنّته ، آمين ،
والحمد لله وحده ، وصلّى الله على محمّد وآله الطيّبين الطاهرين أجمعين ».
وواضح من
الصفحه ٨٥ : ، وكانت في النسخة : « كلنا لأهل الأرض الى » ، والمثبت من عندنا لأنّه
أقرب ما يصحّ به المعنى.
(٨) قوله
الصفحه ١٥ : بـ « الدرّ النضيد في تعازي الإمام الشهيد » وهو
ثلاثة عشر جزءا ... وهو كتاب لم يسبق إلى مثله أحد من الأصحاب في
الصفحه ٤٩ :
ويلقّب الأسود ،
في القرية المعروفة بدقوسا على الفرات العظمى ، وكان من أهل الخير والصلاح ، وكان
له
الصفحه ٦٤ : أنا؟ فقلت : لا والله. فقال :
أنا القائم من آل محمّد ، أنا الذي أخرج في آخر الزمان بهذا السيف ـ وأشار
الصفحه ٢٢ : علي بن محمّد السمري ، أعظم الله أجر إخوانك فيك ، فإنّك ميّت ما بينك
وبين ستّة أيّام ، فاجمع أمرك ولا