الصفحه ٢٧ : المضيئة ، بمعنى أنّ كتاب الغيبة ليس تأليفا مستقلاّ ، وإنّما هو اسم
آخر لما يخصّ صاحب الزمان من كتاب
الصفحه ٨٦ :
وَأَنْفُسَكُمْ
ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللهِ عَلَى الْكاذِبِينَ ) (١).
فقال : بالله
الصفحه ٦٩ : له أطبّاء الحلّة وأراهم الموضع ، فقالوا :
هذه التوثة (٤) فوق العرق الأكحل ، وعلاجها خطر ، ومتى قطعت
الصفحه ٩٩ :
يريد أن يتشيّع
فافتح له الباب قبل كلّ أحد ، ولو رأيته الآن لعرفته.
فنظر القوم بعضهم
إلى بعض
الصفحه ٣ : ببرد الصمت المقهور بعد أن كانا متلفعين بكساء
رسول الله صلىاللهعليهوآله . ثمّ أطلق الإمام الحسين
الصفحه ٢٥ : يظهر لأكثرهم ، ولا يعلم كلّ إنسان إلاّ حال نفسه ، فإن كان ظاهرا له
فعلّته مزاحة ، وإن لم يكن ظاهرا علم
الصفحه ٤٥ :
قال العبد الفقير
إلى رحمة الله ، عبد الرحمن ( بن محمّد ) (١) بن إبراهيم
العتائقي (٢) : إنّي كنت
الصفحه ٥٤ :
واحدة ومسح على رأسه وقدميه.
فقال له : أبشر يا
بني ، فأنت صاحب الزمان ، وأنت المهدي ، وأنت حجّة الله في
الصفحه ٩٥ : مكسور ضعيف : لا أقدر على الحركة ، فقال له : قم لا
بأس عليك فأقبل إليه حبوا وفعل معه كما فعل معي ثمّ نهض
الصفحه ٩٨ : عليهاالسلام.
فقمت أنا وقلت :
السّلام عليك يا بنت رسول الله ، فقالت : وعليك السّلام يا محمود أنت الذي خلّصك
الصفحه ١٤ : في أيّامه عليهالسلام (١).
وقد أطلنا في وصف
هذا الكتاب ومشخصاته لما له من علاقة بكتابنا هذا أعني
الصفحه ١٨ : العبد عبد الله وإن كان فيه بعض الكلمات لم يدركها العبد لصعوبة خط
السيّد ». وقد ألحق به قصيدة ميمية
الصفحه ٢٣ :
وقال السيّد عبد
الله الشبّر رحمهالله : إنّ ذلك محمول على من يدّعي المشاهدة مع النيابة وإيصال
الصفحه ٤٨ : مولاي ] (٦).
وقام الرجل وخرج
إلى الحضرة الشريفة [ الغروية ] (٧) ، وزار الإمام عليهالسلام ، وحمد الله
الصفحه ٤٩ :
ويلقّب الأسود ،
في القرية المعروفة بدقوسا على الفرات العظمى ، وكان من أهل الخير والصلاح ، وكان
له