الصفحه ٦٨ :
شيئا من الحنوط (١) والكفن ، وقال له : أعظم الله أجرك في نفسك. قال : فما بلغ أبو العبّاس عقبة
همدان
الصفحه ٢٢ : علي بن محمّد السمري ، أعظم الله أجر إخوانك فيك ، فإنّك ميّت ما بينك
وبين ستّة أيّام ، فاجمع أمرك ولا
الصفحه ٨٨ : المذكورة ) (٤) بالحكاية (٥). وبعدها مدينة
اخرى اسمها عناطيس (٦) ، سلطانها هاشم بن صاحب الأمر ، وهي أعظم
الصفحه ٥ :
السرداب أعظم آية
من الحجة المهدي
حار بها الفكر
أرادوا به سوءا
فخيب سعيهم
الصفحه ٩٧ :
وقالوا : طب نفسا
فإنّا نجتمع معهم في الطريق إذا خرجوا ، ونصنع بهم أعظم ممّا صنعوا.
فلمّا جنّ
الصفحه ٧٩ : ؟ فقال : والله [ إنّ ] (٥) هذه جزيرة لم أصل إليها قطّ (٦) ولا عرت فيها (٧) ، ( ولا رسيت فيها عمري
الصفحه ٢٨ :
، وأنّه قد يطلق عليهما اسم كتاب الغيبة ، ويؤيّد ذلك عدّة قرائن :
١ ـ نقل المجلسي
كثيرا من أحاديث سرور
الصفحه ٧٣ :
فجاء إلى الخزانة
وسألني عن اسمي ، وسألني منذ كم خرجت من بغداد؟ فعرّفته أنّي خرجت في أوّل الاسبوع
الصفحه ٨٥ :
فلمّا قضيت الصلاة
التفت إلينا وقال : هؤلاء القادمون؟ فقلنا : نعم ـ وكانت مخاطبة الناس له (١) : يا
الصفحه ٤ : أنّه لم ير النور بعد ، متجاوزين على كتاب
الله وسنة رسوله وسيرة الأئمّة المعصومين عليهمالسلام.
ولقد
الصفحه ٧١ : الشيخ : أفلحت يا إسماعيل ، فعجبت من معرفته اسمي ، فقلت :
أفلحنا وأفلحتم إن شاء الله تعالى. قال : فقال
الصفحه ٢٠ : اسمه وعصره (٣) ....
وفي إيضاح المكنون
: كتاب السلطان المفرّج عن أهل الإيمان ، لبهاء الدين علي ابن عبد
الصفحه ١٩ :
جنّته ، آمين ،
والحمد لله وحده ، وصلّى الله على محمّد وآله الطيّبين الطاهرين أجمعين ».
وواضح من
الصفحه ٢١ : خبرا كلّها فيمن تشرّف بلقيا الإمام
الحجّة عليهالسلام ، فلعلّ اسم الكتاب هو السلطان المفرّج عن أهل
الصفحه ٢٩ : ، وفيها رؤية محمود الفارسي للإمام الحجّة عجّل الله
فرجه ، وشمس الدين محمّد بن قارون روى عنه السيّد علي