الصفحه ٦٢ : ،
والعبارة فيه : « العلوي الحسيني أنّ أباه عطوة كان به أدرة وكان زيدي المذهب ».
(٢) في كشف الغمّة :
وتكرر
الصفحه ٢ : إلاّ تحت بارقة السيوف وفي ظروف الانكسار
، وذلك ما تجلّى في فتح مكّة المكرّمة.
لكنّ النفوس
اللئيمة
الصفحه ٣ : صرخته المدوية في وجه الظالمين ، ليثبّت في عالم
اللوح أنّ الخلود للحق. وأنّ الامامة منصب إلهي لا يمكن أن
الصفحه ٥ :
فلا حجب تخفيه
عنهم ولا ستر
ولاح لهم في كلّ
شيء تجلّيا
فلا يشتكى منه
البعاد
الصفحه ١١ : (١) ....
وقال في هديّة
العارفين : النيلي ـ بهاء الدين علي بن غياث الدين عبد الكريم بن عبد الحميد
الحسيني العلوي
الصفحه ٥٢ : التي معك ، فدفعتها إليه ، فقلت في نفسي : بقي الهميان.
ثمّ خرجنا إلى
جعفر وهو يزفر ، فقال له حاجز
الصفحه ٦٥ : علي ، فسألوا عنه ، فقيل (٢) : خرج متنزّها
وركب زورقا في دجلة يشرب ومعه المغنّون. قال : فتشاور القوم
الصفحه ٧٢ : ،
__________________
(١) عن كشف الغمّة.
(٢) في كشف الغمّة :
أوصيه.
(٣) في كشف الغمّة :
« إلى أن غابوا عنّي » بدل « حتّى
الصفحه ٩٥ :
ودخل لساني في فمي
، وذهب ما بي ، وعدت كما كنت أوّلا.
فقال : قم وائتني
بحنظلة من هذا الحنظل وكان
الصفحه ٩٦ : ، قوما لا حاجة لي في الحطب ، فقمنا وركبنا تلك
الأحمرة ، فلمّا قربنا من البلد ، دخل أمامنا ، وأخبر أهلنا
الصفحه ١ : الظالمون خنقه
عاليا.
لقد صدع رسول الله
محمّد صلىاللهعليهوآله بالرسالة ـ بعد أن انطلق من غيابه في غار
الصفحه ١٠ :
قائلا : السيّد المعظّم المبجّل بهاء الدين علي بن عبد الحميد الحسيني النجفي
النيلي (٤).
وقال الأفندي في
الصفحه ١٨ : العبد عبد الله وإن كان فيه بعض الكلمات لم يدركها العبد لصعوبة خط
السيّد ». وقد ألحق به قصيدة ميمية
الصفحه ٢٥ :
قال السيّد
المرتضى رحمهالله ـ في جواب من قال « فإذا كان الإمام غائبا بحيث لا يصل إليه أحد من
الصفحه ٣١ : المعقوفتين [ ] أشرنا إلى مأخذنا فيه ، فإن كان من عندنا أشرنا إلى ذلك أيضا.
٨ ـ حصرنا الأقوال
المحكية بين