الصفحه ٦٨ :
شيئا من الحنوط (١) والكفن ، وقال له : أعظم الله أجرك في نفسك. قال : فما بلغ أبو العبّاس عقبة
همدان
الصفحه ١٤ :
الفصل السادس : في
ذكر غيبته والسبب الموجب لتواريه عن شيعته.
الفصل السابع : في
ذكر طول تعميره
الصفحه ٤٤ : الكلام ، واعتقد (٢) وجود الإمام القائم عليهالسلام ، وكان ذلك في سنة أربع وأربعين وسبعمائة ، وصلّى الله
الصفحه ٥٥ :
ودارا ـ فإذا
رأيتموها ستجدون عند (١) الباب خادما أسود ، فاكبسوا الدار ، ومن رأيتم فيها
فائتوني
الصفحه ٥٦ : ء ممّا قلناه ولا انتقل (٤) عمّا كان فيه ، فهالنا ذلك وانصرفنا عنه.
وقد كان المعتضد
ينتظرنا ، وقد تقدّم
الصفحه ٥٩ : الرابية
، فقلت : يا جارية ، لمن (٣) أنت؟ ومن أهلك؟ قالت : أنا لرجل علويّ في هذا الوادي ،
ومضت من عندي
الصفحه ٨٧ :
ابن جعفر بن محمّد
بن عليّ بن الحسين بن عليّ بن أبي طالب أمير المؤمنين (١) ، الذي أنزل الله فيه
الصفحه ٥٧ : (٢) بن جعفر الطاوس الحسني في الكتاب (٣) المسمّى بـ «
ربيع الألباب » ( الذي بعضه بخطّه ، من الجزء الثاني
الصفحه ٥٨ :
فقال البدوي :
العلوي ، والله تركته [ ورائي ] (١) في البريّة في بعض البلدان.
فقلت : فكيف خبره
الصفحه ٨٨ : ( وملكها ورستاقها مدّة ) (٩) سنة ، لا يوجد في
[ أهل ] (١٠) تلك [ الخطط و ] (١١) المدن والضياع
والجزائر غير
الصفحه ١٦ :
للسيّد جمال الدين
ابن الأعرج ، لثقته به واعتماده على قوله (١).
٨ ـ الزبدة :
قال المؤلّف في
الصفحه ٢٠ : بن عبد الحميد النيلي في كتاب السلطان المفرّج عن أهل الإيمان ، عن الشيخ
الأجل الأمجد الحافظ حجة
الصفحه ٢٦ :
والمدائن الست ،
وهل هما يصبان في مصب واحد أم هما قضيتان في مكانين مختلفين ، وبعد ذلك وقع الكلام
في
الصفحه ٤٧ :
توفّي رضى الله
عنه سنة خمس وخمسين وسبعمائة في الجارف.
ومن
ذلك ما أخبرني به من
أثق به ـ وهو خبر
الصفحه ٤٨ : لي : إنّ (٤) هذا الساباط دربي إلى زيارة جدّي فأعلن فيه (٥) كلّ ليلة. فقلت : سمعا وطاعة [ لله ولك يا