الصفحه ٤٦ :
العشرة (١) يجتمع فيها وجوه أهل الحلّة وشبابهم (٢) وأولاد الأماثل
منهم ، فاستحكوه (٣) عن هذه
الصفحه ٧٩ : ؟ فقال : والله [ إنّ ] (٥) هذه جزيرة لم أصل إليها قطّ (٦) ولا عرت فيها (٧) ، ( ولا رسيت فيها عمري
الصفحه ٧٨ : كلّ من في الأرض وإن (٣) لم نضف إليهم
الافرنج والروم ، وغير خفي علم ما (٤) بالشام والعراق (
وغيرهما من
الصفحه ٨٢ : (٧) ، والأنهار مخترقة (٨) في وسطها ، يشرب
منها أهل الدور والأسواق وتأخذ منها الحمّامات والميض (٩) ، وفواضل
الصفحه ٤٩ :
ويلقّب الأسود ،
في القرية المعروفة بدقوسا على الفرات العظمى ، وكان من أهل الخير والصلاح ، وكان
له
الصفحه ٦٠ :
فيه وناولنا إيّاه
، وكذلك فعل بالقدح الآخر (١) ، فشربنا عن أقصانا من القدحين وأرجعتهما (٢) علينا
الصفحه ٨٤ : عند السلطان ، فحضرنا داره ، ( وهي دار عظيمة ،
وفيها عدّة دور ) (٦) ، ودخلنا إليه إلى بستان (٧) في وسطه
الصفحه ٤٠ :
اللحية ، وكنت
دائما أدخل الحمّام الذي هو فيه وأراه (١) على [ هذه الحالة
و ] (٢) هذا الشكل ، فلمّا
الصفحه ٧٥ : (٣) ، عن الشيخ الأجل المقري خطير الدين حمزة بن المسيّب ابن
الحارث أنّه حكى في داره (٤) بالعصفرة (٥) بمدينة
الصفحه ٧٦ : ( الناس ممّن كان جالسا ) (٣) ، أردنا الانصراف ، فأمرنا بالتمسّي عنده ، وكان في مجلسه تلك الليلة شخص (٤) لا
الصفحه ٧٧ :
يذمّ أحوالهم
ويحمد الله على قلّتهم في أقاصي الأرض.
فالتفت الشخص (١) الذي كان الوزير مقبلا عليه
الصفحه ٨٣ : .
( ثمّ إنّك ترى
الذئب والنعجة يرعيان ) (٢) ، ولو قصد قاصد لتخلية دابّته (٣) في زرع غيره لترعى فيه (٤) ما
الصفحه ٩٠ : ، فأمر بإحضارنا واحدا واحدا ، وقال : إيّاكم ( وإذاعة
هذا الحديث ) (٣) ولا ترجعوا فيه لأحد (٤) ، وشدّد
الصفحه ٣٨ : ] (٣) ضرب على وجهه فسقطت ثناياه ، وأخرج لسانه فجعل فيه مسلة (٤) من الحديد ، وخرق أنفه ووضع فيه شركة من الشعر
الصفحه ٤٣ : ؛ فأذعنت لذلك ورضيت به.
فلمّا كانت ليلة
الجمعة جئن بها (٤) حتّى ادخلت (٥) القبّة الشريفة
في مقام الإمام