الصفحه ٨٠ : داره ، وكلّ من عليه حقّ
يحضر عنده ويسلّمه إليه.
فتعجّبنا من ذلك
وقلنا : ألا تدلّونا عليه؟ فقالوا
الصفحه ١٢ :
الحديث (٣) الذي
فيه قول الإمام عليهالسلام « واتّق الشذاذ من آل محمّد » ـ : أمّا كونهم شذاذا فلأنّ
الصفحه ٥٧ : (٢) بن جعفر الطاوس الحسني في الكتاب (٣) المسمّى بـ «
ربيع الألباب » ( الذي بعضه بخطّه ، من الجزء الثاني
الصفحه ٦٧ : : يتطوّل أمير المؤمنين بإخراج أمره إلى من يبدرقنا
حتّى نخرج من هذه البلدة. قال : فأمر لهم بنقيب فأخرجهم
الصفحه ٧٧ : اثنتين وعشرين وخمسمائة من مدينتنا وهي المعروفة
بالباهليّة (٧) ولها رستاق عظيم (٨) الذي يعرفه
التجّار
الصفحه ٨٢ : النهار.
فقدمنا ( شريعة
الزاهرة ، فصعدنا فرأينا ) (٢) مدينة لم تر العيون أحسن منها ، ولا أخفّ على القلب
الصفحه ٩٤ :
صبيّ من التعب خلوه إلى الضعف ، فضللنا عن الطريق ، ووقعنا في واد لم نكن نعرفه ،
وفيه شوك ، وشجر ودغل
الصفحه ٥ :
الدار قرّبه الفكر
وأدناه من
عشّاقه الشوق والذكر
تستّر لكن قد
تجلّى بنوره
الصفحه ١٣ : ، والعامّ والخاص ، والمطلق والمقيّد
، وغير ذلك من مباحث اصول الفقه.
المجلّد الثالث
والرابع : في فقه آل
الصفحه ٢٢ : ، وذلك بعد طول الأمد ،
وقسوة القلوب ، وامتلاء الأرض جورا ، وسيأتي شيعتي من يدّعي المشاهدة ، ألا فمن
ادّعى
الصفحه ٢٥ :
قال السيّد
المرتضى رحمهالله ـ في جواب من قال « فإذا كان الإمام غائبا بحيث لا يصل إليه أحد من
الصفحه ٢٦ : إلهيّة وبشيء من الغموض الذي شاءته السماء لها ،
وبالتالي فهي فوق قوانين الطبيعة ولو من جهة ما ، فلا ضير أن
الصفحه ٦٨ :
شيئا من الحنوط (١) والكفن ، وقال له : أعظم الله أجرك في نفسك. قال : فما بلغ أبو العبّاس عقبة
همدان
الصفحه ٣٨ : ] (٣) ضرب على وجهه فسقطت ثناياه ، وأخرج لسانه فجعل فيه مسلة (٤) من الحديد ، وخرق أنفه ووضع فيه شركة من الشعر
الصفحه ٥٩ :
فقلت : دعوني
أتزوّد من فرسي بمشوار ، فأنا إلى اليوم (١) ما أجد لها غاية
، فركضتها إلى رابية بعيدة