الصفحه ١٨ :
الكامل علي ابن عبد الحميد من كتاب الغيبة ، أوّل لفظه رحمهالله : فمن ذلك ما صحّ
لي روايته » ...
وانتهى
الصفحه ٢٩ :
النوري في جنّة المأوى حكاية طويلة عن كتاب الغيبة للسيّد علي النيلي ، رواها عن
شمس الدين محمّد بن قارون
الصفحه ٥٢ :
بأسنانه فلج ،
فجذب رداء جعفر فقال : تنحّ يا عمّ ، أنا أحقّ بالصلاة على أبي منك ، فتأخّر جعفر
وقد
الصفحه ٧٣ : إلى أوانا (١) وبتّ بها ،
وبكّرت منها اريد بغداد ، فرأيت الناس مزدحمين على القنطرة العتيقة يسألون من
الصفحه ٩٠ :
: « أو إجراءه على ألفاظكم » بدل « ولا ترجعوا فيه لأحد ».
(٥) في نسختنا وجنّة
المأوى : وتأكّد. والمثبت
الصفحه ٩٤ : ، لم نر مثله قطّ فأخذنا في السير حتّى عجزنا وتدلّت ألسنتنا
على صدورنا من العطش ، فأيقنّا بالموت
الصفحه ٩٦ : ففرحوا فرحا شديدا
وأكرموه وأخلعوا عليه.
فلمّا دخلنا إلى
أهلنا سألونا عن حالنا ، فحكينا لهم بما شاهدناه
الصفحه ٢ : ظلّت تحوك المؤامرات ـ بعد أن عجزت عن المواجهة ـ ودأبت على التخطيط
للمرحلة القادمة ؛ وهي مرحلة ما بعد
الصفحه ١٠ :
وجامعيّته ، ولعلّ
ما صدر من الثناء والتقريض بحقّه من الأعلام أقلّ ممّا هو عليه من علوّ الشأن
الصفحه ١٦ :
للسيّد جمال الدين
ابن الأعرج ، لثقته به واعتماده على قوله (١).
٨ ـ الزبدة :
قال المؤلّف في
الصفحه ٢٠ :
وقال الميرزا
النوري بعد نقله خبر المدائن الست عن ظهر كتاب التعازي : ورواه أيضا السيّد الجليل
علي
الصفحه ٣٩ : عليهالسلام (٧) ، فلمّا جنّ عليّ الليل فإذا بالدار قد امتلأت نورا وإذا
مولاي (٨) قد أمرّ يده الشريفة على وجهي
الصفحه ٤٠ :
اللحية ، وكنت
دائما أدخل الحمّام الذي هو فيه وأراه (١) على [ هذه الحالة
و ] (٢) هذا الشكل ، فلمّا
الصفحه ٤٢ :
شديدة ، وتدخل يدي
ويدك ) (١) ، فمن أحرقت (٢) يده [ بالنار ] (٣) كان على الباطل ، ومن سلمت يده كان
الصفحه ٦٧ :
فقال جعفر : يا
أمير المؤمنين ، هؤلاء قوم كذّابون ، [ يكذبون ] (١) على أخي ، وهذا علم الغيب.
فقال