الصفحه ٥٦ : عليهالسلام
بل أبلغ هنا لأنّها بعد أن يصبح الأموات رميماً (
قَالَ مَن يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ
* قُلْ
الصفحه ٥٨ : هذا التأويل للأخبار الواردة بالرجعة ، وهو منهم غير صحيح ، لأنَّ الرجعة لم تثبت بظواهر الأخبار المنقولة
الصفحه ٥٩ : نستطيع أن نقرأ الحكم عليها أيضاً ، لأنّ العدل الإلهي مطلق لا يحدّه زمان ولا مكان ، والحكم بالعدل أصيل
الصفحه ٩٩ : بالتناسخ
باطل ، ومن دان بالتناسخ فهو كافر ، لأنّ في التناسخ إبطال الجنة والنار (٣).
٢ ـ إنَّ الذين يقولون
الصفحه ١٠٤ : الطبرسي : وذلك باطل ، لأنَّ
عندنا بل عند أكثر الاُمّة يجوز إظهار المعجزات علىٰ أيدي الأئمة والأوليا
الصفحه ١٠١ : النفسية ، فكذلك الرجعة.
وإذا كانت الرجعة تناسخا ، فإنَّ إحياء
الموتىٰ علىٰ يد عيسى عليهالسلام
كان
الصفحه ٢٧ :
ثانياً : الآيات
الدالة علىٰ وقوعها قبل القيامة :
أولاً : قوله تعالىٰ : (
وَإِذَا وَقَعَ
الصفحه ٣١ : التي ذكرها الله تعالىٰ في
كتابه : (
وَإِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً
الصفحه ٣٧ :
بعدها : (
حَتَّىٰ إِذَا مَا جَاءُوهَا )
فلم يقل : حتىٰ إذا جاءوا العذاب أو النار أو غيرها
الصفحه ٥ : محمد عليهمالسلام إذا عرفنا أنَّ
العدل الإلهي واسع سعة الرحمة الإلهية ومطلق لا يحدّه زمان ولا مكان
الصفحه ١٠ : عَلَىٰ أَن يَخْلُقَ مِثْلَهُم بَلَىٰ وَهُوَ
الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ * إِنَّمَا
أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ
الصفحه ١٨ : بالقذّة ، وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: إذا خرج المهدي من ولدي نزل عيسىٰ بن مريم عليهالسلام
فصلىٰ خلفه
الصفحه ٣٠ : : (
وَإِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً مِّنَ الْأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ أَنَّ
الصفحه ٤٢ : نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا ) »
(٣) ، وفي روايات عديدة أنَّ ذلك يكون إذا رجعوا إلىٰ الدنيا
الصفحه ٤٦ : سليمان ، والقطب الراوندي ، والعلامة الحلي وغيرهم.
إلى أن قال : وإذا لم يكن مثل هذا
متواتراً ، ففي أيّ