الصفحه ٨٣ : : جاء يزيد بن النّعمان بن بشير إلىٰ حلقة القاسم بن عبدالرّحمن بكتاب أبيه النعمان بن بشير إلىٰ أُم
الصفحه ١٠٠ :
الاُولى :
يزعمون أنّ الأموات يرجعون إلىٰ الدنيا (١)
قبل يوم الحساب ، وهذا قول الأكثر منهم
الصفحه ٦٩ : ، وفقاً لرأي الشيعة الإمامية ، عند شرحه لقول أمير المؤمنين عليهالسلام
في إخباره عن ظهور الإمام صاحب
الصفحه ٧٠ :
وممّا يدلّ علىٰ ذلك أيضاً ما
رواه ابن أبي الحديد في شرحه لخطبة أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٦٦ : ١ : ٥٦٥ و ٢ : ٢٤. وتهذيب التهذيب ٣ : ٤١٠. والخصائص الكبرىٰ ٢ : ٨٥. وشرح الشفا للخفاجي ٣ : ١٠٥ و ١٠٨
الصفحه ١٠١ : بدن آخر منفصل عن الأول ، وليس كذلك معنى المعاد الجسماني ، فإنَّ معناه رجوع نفس البدن الأول بمشخصاته
الصفحه ١٠ : أَنشَأَهَا أَوَّلَ
مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ * الَّذِي
جَعَلَ لَكُم مِّنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ
الصفحه ١٣ :
الفصل الأول
تعريف الرجعة
الرجعة في اللغة :
العودة إلىٰ الحياة الدنيا بعد
الموت
الصفحه ١٦ : وَهِيَ رَمِيمٌ )
فيقال له : ( يُحْيِيهَا الَّذِي
أَنشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ
الصفحه ٢٨ : ، قال : سمعتُ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول : « إنَّ أول الآيات خروجاً طلوع الشمس من مغربها
الصفحه ٣٦ : إلىٰ أساس
علمي ، وترتيب الآيات وارتباطها ببعضها ينفيه كما أسلفنا ، ولأنَّ تفسير الحشر الأول بيوم
الصفحه ٤١ : والموت حياة أُخرىٰ ، ولا ينكر ذلك لأنّه قد جرىٰ مثله في الزمن الأول
، قوله في قصة بني إسرائيل : (
أَلَمْ
الصفحه ٤٧ :
المتوفي سنة ٧٢٦ ه (٤).
٧ ـ كتابة الرجعة للشيخ الحسن بن سليمان
الحلي ، تلميذ الشهيد الأول ، وهو صاحب
الصفحه ٥٧ :
أَنشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ
خَلْقٍ عَلِيمٌ )
(١).
ويقول أيضاً : والرجعة
الصفحه ٧٦ : كتاب ( الطرائف )
: روىٰ مسلم في صحيحه في أوائل الجزء الأول باسناده إلىٰ الجراح بن مليح ، قال : سمعتُ