الصفحه ٨ : المناقب : ٦٦٣ / ٣٧٨٦ و ٣٧٨٨ تحقيق أحمد محمد شاكر ـ دار احياء
التراث العربي. ومستدرك الحاكم ٣ : ١٤٨ حيدر
الصفحه ١٤ : ، والمظلومين منهم من الظالمين ، وذلك عند قيام مهدي آل محمد ( عليه وعليهم أفضل الصلاة والسلام ) الذي يملأ الأرض
الصفحه ٢١ : عليهالسلام
(١).
وروىٰ العياشي بالإسناد عن
إبراهيم بن محمد ، قال : ذكر جماعة من أهل العلم أنَّ ابن الكوا
الصفحه ٣٥ : مِنْهُمْ أَحَدًا ).
وقد تظاهرت الأخبار عن أئمة
الهدىٰ من آل محمد عليهمالسلام
في أنّ الله تعالىٰ سيعيد
الصفحه ٤٤ : والتحقيق فيها ، فيكفي أن نذكر أنَّ السيد محمد مؤمن الحسيني الاسترآبادي الشهيد بمكة سنة ١٠٨٨ ه قد
الصفحه ٤٥ : الإسلام الكليني ، والصدوق محمد بن بابويه ، والشيخ أبي جعفر الطوسي ، والسيد المرتضىٰ ، والنجاشي ، والكشي
الصفحه ٤٨ : ، للسيد محمد مؤمن الحسيني
الاسترآبادي ، الشهيد في مكة سنة ١٠٨٨ ه (١).
رابعاً : الاجماع :
نقل جماعة من
الصفحه ٥٠ : الزمان محمد ابن الحسن المهدي عليهالسلام
في التوقيعات الواردة عنه وغيرها (١) ومما يدلُّ علىٰ ثبوت الاجماع
الصفحه ٥١ : والمصباح في الدعاء في
اليوم الذي ولد فيه الإمام الحسين عليهالسلام
المروي عن الهمداني وكيل الإمام أبي محمد
الصفحه ٥٦ : تكون معجزة لنبينا محمد وآل بيته عليهمالسلام ، وهي عيناً معجزة إحياء الموتىٰ التي كانت للمسيح
الصفحه ٥٨ : ، للشيخ محمد أبو زهرة : ٢٤٠.
(٢)
وسيأتي الجواب تاماً عن هذه المسألة في الفصل السادس.
الصفحه ٦٢ : ، وذلك عند قيام مهدي آل محمد عليهالسلام
، وإنَّ الراجعين إلىٰ الدنيا فريقان : أحدهما من علت درجته في
الصفحه ٦٥ : المعاجز أو الكرامات.
وقد ألف ابن أبي الدنيا أبو بكر عبدالله
بن محمد بن عبيد بن سفيان الأموي القرشي
الصفحه ٦٦ : بن محمد الحافظ قد ستر سوأته بعد موته (٧) ، وأن شيبان
النخعي ـ وقيل : نباتة بن يزيد ـ أحيا حماره
الصفحه ٦٧ : ، وكان الحاكم بها يومئذٍ محمد بن عتيق ، فاتّفق أنّه ماتت أُمّ ولد للحاكم المذكور ، وكان مشغوفاً بها