الصفحه ١٠٢ : يديه من الشرائع السماوية ، وإنْ نسخ بعض أحكامها ، فظهور اليهودية أو النصرانية في بعض المعتقدات
الصفحه ٥ : الطيبين الطاهرين.
ممّا
لا ريب فيه أنَّ صحة الأحكام والعقائد تتوقف علىٰ ورودها في مصادر التشريع الإسلامي
الصفحه ٨ : الحياة في قوله تعالىٰ : (
وَيَوْمَ نَحْشُرُ مِن كُلِّ أُمَّةٍ فَوْجًا مِّمَّن يُكَذِّبُ بِآيَاتِنَا
الصفحه ١٥ : والمعاد
الجسماني ، غير أنها بعث موقوت في الدنيا ومحدود كماً وكيفاً ، ويحدث قبل يوم القيامة ، بينما يُبعث
الصفحه ٣٣ : حشر فوج من كلِّ أُمّة من أُمم البشرية ممّن كان يكذّب بآيات الله ، و (
مِن )
في قوله تعالىٰ (
مِن كُلِّ
الصفحه ٣٩ : تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي لن يفترقا
حتىٰ يردا عليَّ الحوض » وأيضا فإنّ التمكين
في
الصفحه ٤٠ : حياتهم في القبور للمُساءلة ، فتكون الاُولىٰ قبل الإقبار والثانية
بعده ، وهذا أيضاً باطل من وجه آخر ، وهو
الصفحه ٤٢ : المذكورين وجعلهم أئمة وارثين والتمكين لهم في الأرض وحذر أعدائهم منهم ، كلّه بعدما استضعفوا في الأرض ، وهل
الصفحه ٤٣ : قرية أهلك الله أهلها بالعذاب لا يرجعون في الرجعة ، وأمّا في القيامة فيرجعون ، ومن محض الإيمان محضاً
الصفحه ٤٧ : الجرجاني ، ذكره النجاشي والشيخ الطوسي في الفهرست (٢).
٤ ـ كتاب الرجعة ، للشيخ الصدوق محمد بن
علي بن
الصفحه ٦٠ : أُناسٍ دولةٌ يرقبونها
ودولتنا في آخر الدهر تظهرُ » (٢)
إنَّ تطبيق العدالة
الصفحه ٦٣ : ، ويعطيه من الدنيا ما كان يتمناه ، والآخر من بلغ الغاية في الفساد ، وانتهىٰ في خلاف المحقين إلىٰ أقصىٰ
الصفحه ٨٢ : اللَّهُ مُوتُوا ثُمَّ أَحْيَاهُمْ ) (١).
وقوله أيضاً في عزير حيثُ أخبر الله عزَّ وجلَّ
فقال : (
أَوْ
الصفحه ٨٤ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
فما شبّهت موته إلاّ بحصاةٍ رمىٰ
بها في ماءٍ ، ثم ذكرت
الصفحه ٩٠ : بطل ما توهّموه علىٰ هذا الجواب.
والجواب الآخر : أنّ الله سبحانه إذا
ردّ الكافرين في الرجعة لينتقم