الصفحه ٤٧ : الجرجاني ، ذكره النجاشي والشيخ الطوسي في الفهرست (٢).
٤ ـ كتاب الرجعة ، للشيخ الصدوق محمد بن
علي بن
الصفحه ٥٥ : روايات الرجعة أنّ لأمير المؤمنين علي عليهالسلام
كرات عدة (٣)
، وأنّ الإمام الحسين عليهالسلام
يكرُّ بعد
الصفحه ٥٦ : متأولي الرجعة ؟ هذه الأسئلة سنحاول الإجابة عليها في هذا البحث.
الرجعة وأُصول
الإسلام :
تعتقد الشيعة
الصفحه ٦١ : خلال دراسة الأحاديث الواردة
في هذا المجال وأقوال الأعلام تحديد ثلاثة أهداف ينطوي عليها هذا الأمر الخارق
الصفحه ٦٨ : بن علي الصبّان في « اسعاف
الراغبين ص١٦١ » ـ وهو من العامّة ـ عن طرق معرفة عيسى الأحكام الإسلامية بعد
الصفحه ٧٥ : الثقات الأجلاّء ، وقد
شهد له بذلك أعلام الطائفة ، كابن قولويه ، وعلي بن إبراهيم ، والشيخ المفيد في رسالته
الصفحه ٨٠ :
ويحتجّ عليهم في
حقيّة الرجعة (١).
١ ـ احتجاج أمير المؤمنين علي عليهالسلام :
روىٰ الحسن بن
الصفحه ٨٢ : ، وكان ثقة جليلاً ، وفقيهاً
ومتكلماً ، ذُكر أنّه صنّف ١٨٠ كتاباً ، وترحّم عليه الإمام أبو محمد العسكري
الصفحه ٨٥ : في سبيلك ابتغاء مرضاتك ، وإني أسألك أن لا تجعل لأحدٍ عليَّ منّة ، وأن تبعث لي حماري ؛ ثمَّ قام فضربه
الصفحه ٩٣ : الذي حكيناه ، وقد قال الله تعالىٰ : (
وَلَوْ تَرَىٰ إِذْ وُقِفُوا عَلَى النَّارِ فَقَالُوا يَا
الصفحه ٩٥ : الدولة لا إعادة أعيان الأشخاص ، وبما أنّ هذا الأمر من الأمور الغيبية ، فلا يمكن إصدار الحكم القطعي عليه
الصفحه ٩٨ : وقطعنا عليه من أنهم مخلدون لا محالة في النار (١) ، قال تعالىٰ : ( وَعَدَ اللهُ
الْمُنَافِقِينَ
الصفحه ١٠٠ : الثالث.
(٢)
بيّنا في الفصل الثالث أن بعض الإمامية قد تأولوا الرجعة بمعنىً يخالف ما عليه
ظواهر أحاديثها