الصفحه ٩٠ : لَهَبٍ )
(٣)
فقطع عليه بالنار ، وأمن من انتقاله إلىٰ
ما يوجب له الثواب ، وإذا كان الأمر علىٰ ما وصفناه
الصفحه ٩٩ : بِآيَاتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ) فقال الله عزَّ وجل : (
بَلْ بَدَا لَهُم مَّا كَانُوا
الصفحه ١٠١ :
٣ ـ إنَّ من طعن في الرجعة باعتبار أنها
من التناسخ الباطل ، فلأنه لم يفرّق بين معنىٰ التناسخ
الصفحه ١٦ : أمرا مسلّماً به
عند جميع المسلمين ـ حتىٰ قال الآلوسي : وكون الإحياء بعد الإماتة والإرجاع إلىٰ الدنيا من
الصفحه ١٩ :
الرجعة في الاُمم
السابقة :
إحياء قوم من بني
إسرائيل :
قال تعالىٰ : (
أَلَمْ تَرَ إِلَى
الصفحه ٣٨ :
أمّا القائلون بالحشر الخاص بعد حشر يوم
القيامة فهو رأي غريب لا يستند إلىٰ شيء من القرآن الكريم
الصفحه ٤٠ : حياتهم في القبور للمُساءلة ، فتكون الاُولىٰ قبل الإقبار والثانية
بعده ، وهذا أيضاً باطل من وجه آخر ، وهو
الصفحه ٤١ : تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِن دِيَارِهِمْ ) ، وقوله في قصة عزير أو أرميا : (
أَوْ كَالَّذِي مَرَّ
الصفحه ٦٧ : ) كرامات كثيرة للشيخ أبي بكر بن عبدالله باعلوي المتوفىٰ سنة ٩١٤ ه ، منها أنّه لمّا رجع من الحجّ دخل زيلع
الصفحه ٨١ : قوماً بما كان من ذنوبهم ، فأماتهم قبل آجالهم التي سمّيت لهم ثم ردَّهم إلىٰ الدنيا ليستوفوا
أرزاقهم ، ثمّ
الصفحه ٨٤ : : أُغمي علىٰ رجل من جهينة في بدء الإسلام ، كان اسمه المفضّل ، فبينا نحن كذلك عنده وقد حفر له ، إذ مرَّ بهم
الصفحه ١٠٤ :
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لم ينصّ
علىٰ خليفةٍ من بعده (٢).
وقد بيّنا في الدليل الثالث من
الصفحه ٢٤ :
إحياء قتيل بني
إسرائيل :
روىٰ المفسرون أنَّ رجلاً من بني
إسرائيل قتل قريباً له غنياً
الصفحه ٣٠ : : (
وَإِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً مِّنَ الْأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ أَنَّ
الصفحه ٣١ : نائم في المسجد ، وقد جمع رملاً ووضع رأسه عليه ، فحركه ثم قال له : قم يا دابة الأرض.
فقال رجل من