الصفحه ١٤ : عليهمالسلام
، هو نفس المعنىٰ المحقّق في اللغة ، وهو أنَّ الله تعالىٰ يُعيد قوماً من
الأموات إلىٰ الدنيا قبل
الصفحه ٤٩ :
عند ظهور القائم
صاحب الزمان عليهالسلام
يعيد قوماً من أوليائه لنصرته والابتهاج بدولته
الصفحه ٦١ : نارها ، والعودة إلىٰ الدنيا إنَّما تختصُّ
بغيرهم من الكافرين والظالمين المفسدين في الأرض الذين لم يذوقوا
الصفحه ٦٢ : الذي لا تزال تعجب منه ؟ فقال : «
وأيّ عجب أعجب من أموات يضربون كلّ عدو لله ولرسوله ولأهل بيته ، وذلك
الصفحه ٦ : يعيد قوماً من الأموات ممن محض الإيمان محضاً أو محض الكفر محضاً ، فيديل المحقين من المبطلين عند قيام
الصفحه ١٧ : )
) (٢).
يضاف إلىٰ ذلك أنَّ نفوس الظالمين
تأبىٰ إقامة العدل وإحقاق الحق لما اقترفته أيديهم الآثمة من الظلم
الصفحه ٢١ : عليهالسلام
(١).
وروىٰ العياشي بالإسناد عن
إبراهيم بن محمد ، قال : ذكر جماعة من أهل العلم أنَّ ابن الكوا
الصفحه ٢٩ : تفسير هذه الآية
كثيرة ، ولا دلالة من الكتاب الكريم علىٰ شيءٍ منها ، فإن صحّ الخبر فيها عن الرسول الأكرم
الصفحه ٥٢ : السيد ابن طاووس بالاسناد
عن الإمام الصادق عليهالسلام
في زيارة النبي والأئمة عليهمالسلام
ومنها : «
إنّي
الصفحه ٥٦ : الرجعة من أصول الدين ؟ وهل الإسلام
منوط بالاعتقاد بها ؟
وما هي الأحكام التي أصدرها علماء
الإمامية بشأن
الصفحه ٧٠ :
منها كثيرا ، ومن جملتها : « والله والله ، لا ترون الذي تنتظرون حتىٰ لا تدعُون الله إلاّ
إشارة بأيديكم
الصفحه ٩٣ :
علىٰ أنَّ هذا السؤال لا يسوغ
لأصحاب المعارف من المعتزلة ، لأنّهم يزعمون أنّ أكثر المخالفين
الصفحه ٢٨ :
ومأجوج والدخان وطلوع الشمس من مغربها »
(١).
وروىٰ البغوي عن طريق مسلم ، عن
عبدالله بن عمرو
الصفحه ٣٧ : .
ويؤيد ذلك أيضا وقوع الآية والآيتين
بعدها بعد نبأ دابة الأرض ، وهي من أشراط الساعة ، وقبل قوله
الصفحه ٥٠ :
ونقل الإجماع علىٰ ذلك من علمائنا
المتأخرين الشيخ الحر العاملي ، قال : الذي يدلُّ علىٰ صحة