الصفحه ٨١ : أنّ الله عزَّ وجلَّ قال في كتابه :
( وَاخْتَارَ
مُوسَىٰ قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلًا لِّمِيقَاتِنَا
الصفحه ٩٣ : : (٣)
في معرض ردوده علىٰ أحمد أمين في
افتراءاته علىٰ الشيعة الإمامية التي أوردها في كتابه ( ضحىٰ الإسلام
الصفحه ٧ : الكتاب الكريم والسُنّة المباركة يدلان علىٰ أنّ الموت ليس هو النتيجة النهائية لرحلة الروح والبدن في هذا
الصفحه ١٧ : الحر العاملي في الباب الثاني من
كتابه ( الايقاظ من الهجعة بالبرهان علىٰ الرجعة ) اثني عشر دليلاً علىٰ
الصفحه ٢٩ : تفسير هذه الآية
كثيرة ، ولا دلالة من الكتاب الكريم علىٰ شيءٍ منها ، فإن صحّ الخبر فيها عن الرسول الأكرم
الصفحه ٣١ : التي ذكرها الله تعالىٰ في
كتابه : (
وَإِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً
الصفحه ٣٣ : أُمَّةٍ )
تفيد التبعيض ، وهذا يعني الاستثناء ، وقد دلنا الكتاب الكريم في آيات عديدة علىٰ أنّ حشر القيامة
الصفحه ٣٩ : تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي لن يفترقا
حتىٰ يردا عليَّ الحوض » وأيضا فإنّ التمكين
في
الصفحه ٤٨ : :
قال الشيخ الجليل رئيس المحدثين أبو
جعفر ابن بابويه رحمهالله
في كتاب ( الاعتقادات ) باب الاعتقاد
الصفحه ٥٠ : اتّفاقهم علىٰ رواية أحاديث الرجعة حتىٰ إنّه
لا يكاد يخلو منها كتاب من كتب الشيعة (٢).
وكذلك العلاّمة
الصفحه ٥١ :
والتي هي نصّ صريح
في ضرورة الاعتقاد بالرجعة ، ومنها : ما رواه الشيخ الصدوق في كتاب صفات
الصفحه ٥٢ : ( كتاب سليم بن قيس الهلالي ) الذي صنفه في زمان أمير المؤمنين عليهالسلام وقوله : حتىٰ صرت ما أنا بيوم
الصفحه ٥٥ : كتاب ( الارشاد ) : قد جاءت الأخبار بذكر علامات لزمان قيام القائم المهدي عليهالسلام
وحوادث تكون أمام
الصفحه ٦٥ : المتوفى سنة ( ٢٨١ ه ) (٢)
كتاباً في ذلك عنوانه ( من عاش بعد الموت ) وصدر هذا الكتاب محققاً عن دار الكتب
الصفحه ٧٢ : كتابة حديثه (٧) ؟
والجواب كما تجده عند أقطابهم لا يعدو
أكثر من نقطتين