الصفحه ٧٢ : بن مليح ، قال : سمعتُ جابراً
يقول : عندي سبعون ألف حديث عن أبي جعفر الباقر عن النبي
الصفحه ٧٦ : أُمرنا بالتمسك بهم بدليل حديث الثقلين ، ولو كانت هذه العقيدة غير ثابتة عنهم عليهمالسلام
لوردَ ولو حديث
الصفحه ٤٥ : بين آية وحديث صريح في الرجعة نقلها عن سبعين كتاباً قد صنفها عظماء علماء الإمامية (١) ، وقال : إنَّ
الصفحه ٧١ :
أهل الجرح والتعديل
من العامّة أنّ جابراً كان ثقة صدوقاً في الحديث.
قال سفيان : كان جابر
الصفحه ٧٧ :
أَحْيَاهُمْ ) (١)
والسبعون الذين أصابتهم الصاعقة مع موسىٰ عليهالسلام
، وحديث العزير ، ومن
الصفحه ٧٤ : الناس في حديثه ، وتركه بعض الناس. فقيل له : وما أظهر ؟ قال : الإيمان بالرجعة (٤).
وقال أبو أحمد الحاكم
الصفحه ١٠ : سأل أمير المؤمنين عليهالسلام
عن الرجعة ـ في حديث طويل ـ قال عليهالسلام
في آخره : « لا تشكّنَّ يابن
الصفحه ١٣ : ، يتعدّىٰ ولا يتعدّىٰ
(٢).
وفي حديث أمير المؤمنين علي عليهالسلام : « وإنّي لصاحب الكرّات ودولة الدول
الصفحه ٣١ : لهذا الحديث
والأحاديث المتقدمة ، يمكن
__________________
(١)
تفسير القمي ٢ : ١٣١. ومجمع البيان
الصفحه ٤٧ : كتاب في بابه ، فقد ضمّنه نحو ٦٠٠ حديث و ٦٤ آية ، وأدلة وقرائن أُخرىٰ في البرهان علىٰ الرجعة ، وفرغ منه
الصفحه ٥٤ : ، ومحاربي الحق والمنافقين (٧)
، وجميع هؤلاء لا يخرجون من الصنفين المذكورين في الحديث المتقدم
الصفحه ٧٠ : التي يستقبح الاعتقاد بها ، وكان المؤلفون منهم في رجال الحديث يعدّون الاعتقاد بالرجعة من الطعون في
الصفحه ٧٨ : عليهمالسلام
(١) !
وفي هذا الصدد ينبغي الالتفات
إلىٰ أنَّ هناك بعض الخرافات التي تمتزج أحياناً في الحديث عن
الصفحه ٨٤ : ذلك لعائشة ، فقالت : ما سمعت بمثل حديث صاحبكم في هذه الاُمّة ، ولقد صدقكم.
وروىٰ عدّة روايات عن إحيا
الصفحه ١٠٦ : المفسرين .............................................................. ٣٥
ثالثاً : الحديث