الصفحه ٣٧ : .
ويؤيد ذلك أيضا وقوع الآية والآيتين
بعدها بعد نبأ دابة الأرض ، وهي من أشراط الساعة ، وقبل قوله
الصفحه ٣٩ : والعبادة وغير ذلك من التصريحات والتلويحات التي لا تستقيم إلاّ في الرجعة (٣).
ثالثا : قوله تعالىٰ
الصفحه ٥١ : ـ إلىٰ قوله ـ فنحن عائذون بقبره نشهد تربته وننتظر أوبته » (٤)
، والأوبة : الرجعة
الصفحه ٥٢ : ( كتاب سليم بن قيس الهلالي ) الذي صنفه في زمان أمير المؤمنين عليهالسلام وقوله : حتىٰ صرت ما أنا بيوم
الصفحه ٥٩ : أن
الرجعة من ضروريات المذهب عند الشيعة الإمامية الاثني عشرية ، وان كان هناك في السابقين منهم قول
الصفحه ٦٠ : الويل والعذاب لدهور طويلة من قبل أولئك المتسلطين والمتجبرين ، وهذا المعنىٰ يمكن أن نستشعره في قوله
الصفحه ٦٧ : ، لماذا يستحيل القول بالرجعة ، وهل الرجعة إلاّ رجوع الحياة للميت بعد زهوق نفسه ، والأخبار التي ذكرناها ما
الصفحه ٧٠ : الظالمين مع عصابة من الملائكة.
موقف العامّة من الرجعة :
القول بالرجعة يعدُّ عند العامّة من
المستنكرات
الصفحه ٧٩ : مناظرات للدفاع عن عقيدة الرجعة ، أجابوا فيها عن شبهات المخالفين للقول بها ، أو مصححين بعض الآراء التي
الصفحه ٨٢ : اللَّهُ مُوتُوا ثُمَّ أَحْيَاهُمْ ) (١).
وقوله أيضاً في عزير حيثُ أخبر الله عزَّ وجلَّ
فقال : (
أَوْ
الصفحه ٨٥ : بلغكم عن الشيعة قولٌ عظّمتموه وشنّعتموه ، وأنتم تقولون بأكثر منه ، والشيعة لا تروي حديثاً واحداً عن آل
الصفحه ٩٠ : قوله سبحانه : (
يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ
الصفحه ٩٥ : : الرجعة تنافي التكليف
الجواب :
القول بمنافاة الرجعة للتكليف جعل بعض الشيعة يتأولونها علىٰ وجه إعادة
الصفحه ٩٨ : إلىٰ قول القبيح
وفعل الواجب وإنّ الدواعي متردّدة ، ويكون وجه القطع علىٰ أنهم لا يختارون ذلك ممّا علمنا
الصفحه ١٠٠ :
الاُولى :
يزعمون أنّ الأموات يرجعون إلىٰ الدنيا (١)
قبل يوم الحساب ، وهذا قول الأكثر منهم