الصفحه ٢٦ : الرجوع
للحياة بعد الموت في الاُمم السابقة ، وقد وقعت في أدوار وأمكنة مختلفة ، ولأغراض مختلفة ، ولأشخاص
الصفحه ٦٥ :
الفصل الرابع
الرجعة عند العامّة
إحياء الموتىٰ :
ليس للرجعة في كتب العامّة أثر
الصفحه ٦٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
في اليقظة ، وألّف رسالة في ذلك هي ( إمكان رؤية النبي والملك في اليقظة ) وادعىٰ السيوطي رؤيته للنبي
الصفحه ٩٣ : ءه وصدقهم ، ولكنّهم في الخلاف علىٰ اللجاجة والعناد ، فلا يمنع أن يكون الحكم في الرجعة وأهلها علىٰ هذا الوصف
الصفحه ١٠١ :
٣ ـ إنَّ من طعن في الرجعة باعتبار أنها
من التناسخ الباطل ، فلأنه لم يفرّق بين معنىٰ التناسخ
الصفحه ١٦ :
ولا يخالف في صحة رجعة الأموات إلاّ
خارج عن أقوال أهل التوحيد ، لأنَّ الله تعالىٰ قادر علىٰ
الصفحه ٢٩ : وكيفية ومكان خروجها ، فإنّها مبهمة في ظهر الغيب ولا يفصح عنها إلاّ المستقبل.
والروايات الواردة بشأن
الصفحه ٥٢ : ، ففي بعضها : « فاجعلني يا ربِّ
فيمن يكرّ في رجعته ، ويملك في دولته ، ويتمكّن في أيامه »
(١).
وروىٰ
الصفحه ٧٨ :
علىٰ الأموات
وما إلىٰ ذلك تماماً كالأخبار التي رواها الشيعة في الرجعة عن أهل البيت
الصفحه ١٠ : أو سائر من نطق بالشهادتين ـ في الكتب المتعلّقة بهذا الشأن ، الأمر الذي لسنا الآن بصدد التحقيق عنه في
الصفحه ١٩ :
الرجعة في الاُمم
السابقة :
إحياء قوم من بني
إسرائيل :
قال تعالىٰ : (
أَلَمْ تَرَ إِلَى
الصفحه ٢١ :
لقد اختلفت الروايات والتفاسير في تحديد
هذا الذي مرَّ علىٰ قرية ، لكنها متّفقة علىٰ أنّه مات
الصفحه ٢٣ : ، ولجأوا إلىٰ الكهف (
وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلَاثَ مِائَةٍ سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعًا ) (١)
ثم بعثهم
الصفحه ٧٩ : مناظرات للدفاع عن عقيدة الرجعة ، أجابوا فيها عن شبهات المخالفين للقول بها ، أو مصححين بعض الآراء التي
الصفحه ٨٨ : ء أظلم ، يكفّ عني حتىٰ أكفُّ عنه.
فقال المنصور لسِوار : تكلّم بكلام فيه
نَصَفة ، كفّ عنه حتىٰ لا يهجوك